الثلاثاء، 31 مايو 2011

تعلمتُ ..~


~





تعلّمتُ ..~

كيف أكون الكائن ” الصلّصاليّ
الذيّ يمتلك القدرة على التشكّل وِفقًا للحدث ، ،
تعلمتُ ..~
كيف أخطو على الأرض اللّينة وأجرّ قدمي التعبه ..
دون أن أترك أثرًا خلفيّ ، ،
تعلّمت ..~
كيف أتلقى الصدمات من كل جهه ’ وأمتصها وكأنّ شيئًا لم يكن ,
وَ أجدْددْدْدت ..
فنّ التمثيل ع الرآئي بِ إحترافيه وَكأنني لم أصدم منه أبداً „
وهُو قد أدمى قلبي بكثرة صدماته =(






ترُى !


~






أطوُف فِي أروُقة قلُبكِ باَحثتاً عنِي
وَ أحطُم هاَلات الصمَت بـِ نداَءاَت تترَى،،



ترُى

،
،


هَل ماَ زاَل نبُضكِ يِقتاَت همَسِي .؟
هَل ماَ زاَلت آهاَتكِ تتعَثِر بـ آهاَتِي فِي أقبيُة الشوُق .؟



تساَؤلاَت تشُعل ماَ تبَقِى منِي.!
وَ تصُب الحَميِم علَى مفاَصِل جنوُنِي

فـ أفزُع إِلى قلَمِي
وَ ‘ أبثُ أنفاَس إحتضاَري فِي ثناَياَ القِرطاَس
لـ ترسُم بِعضاً مِني علَى أرصِفة العشِق
بـ ملاَمِح معُتقةٍ لاَ يفُك رموُزهاَ إلاِ أنت



حتَى تمُلئ راَئحِة إدماَنِي لك
فضاَءك .. وَ فضاَئِي

،،
،،

وً .........!

~


علَى وجْنة الصمَت يبِكي الوُتر
تتوُهـ الأماَنِي
تضيَع المعاَنِي
وَ ‘ يسٌكن روُحي جنوُنِي علَيكِ

أحُن إليكِ
وَ ألقِي بـ نفِسيَ بين يديكِ
وَ يغسُل دمعَي رماَدَ الصوُر
فـ لا ‘ اللِيل ليِلي
وَ لا ‘ النبِض نبضِي
وَ لا ‘ فِرحَة الأمِس تمحوُ القدَر

~

محطآإإأت ..



من فَرطِ الغيابْ لم تعد تُميّز
 بين الحُزن و اللاحُزن
................ بين الخَوفِ و اللاخوفْ
................. بين الأنين و الفرح
من فرط الغيابْ
لم تعد تُميز بين دوافِع القَلب و ماقد يُمزق جِراحه التي لم تبرأ بعدْ
!!
من فرط الغيابْ
لم تعد تميز وجوهِ البشَر
فهي في كُل وجهٍ غادرٍ تراه
كان لها قدراً مُوجعاً لن تصبهُ عَوامِلُ تعّريةُ الزمانِ أبداً
وكانت له
محَطةً عابِرهـْ كي يعاوِد شدّ الرِحالِ إلى قلوبٍ أخرى ليخَلِّفها جريحةً مثلها
،،

الأحد، 29 مايو 2011

و شهيييييييييييييييييييييييييييييييييييق !

~
 
 
 
أدرت الشريط و ضغطت زر التشغيل ليأتي صوت دافئ و به وترة حادة .. هكذا إذاً فتاة تتغنى بالألحان ، أرخي سمعي لها ثمّ أتفاجئ حين تنهي حديثها وتذكر اسمي ! .. مهلاً قليلاً ، أعيد الشريط مرة أخرى و أرخي سمعي أكثر من المرة السابقة .. إنها نفس الأغاني التي أحب والتي كنت أكثر من ترديدها .. أحقاً هذه أنا ؟ .. أحقاً صوت الطفلة البرئ كان أنا ؟ .. أتسائل كيف كان قلبي وقتها يشعر ؟ كيف كانت أيامي تمضي ؟ كيف كنت جميلة هكذا وأنا الآن من أكثر الأشياء قباحة و لن أنكر ذلك .

هذا آخر منديل يشغل حيزاً من تلك العلبة ، ألقيه بعيداً و أنظر لعيناي و أشهق .. كانتا حمراوين و دموعي قد بللت وجهي و جزءاً من قميصي .. أدرت وجهي بعيداً ورحت أنظر للفراغ ، وبدأت أفكر في حياتي التي لم أعشها كما ينبغي .. قصرت كثيراً وبالغت في أمور أخرى أكثر .. أنظر لجسمي و أتسائل أهكذا تكون أجسام الفتيات ؟ لا أظن أبداً لأنني أدرك قبحي .. أدقق في ملامح وجهي .. لا ينبغي لهذه الملامح أن تغرق في حبه لأنها لا تناسبه ولا تليق به أبداً .. تباً لي حتى حين أحببت لم أحب جيداً .. أغمضت عيناي لم أعد أريد النظر لشئ آخر يكفي الصدمات التي صدمت بها الآن الشئ الآخر سيجعلني بالتأكيد أدعو على نفسي بالموت و أسبقه بخاتمة حسنة على الأقل أريد العيش بالجنة إن كانت الحياة غير قادرة على منحي كل ما أريده .. حي أغمضت عيناي دارت في مخيلتي صور كثيرة .. حين كنت صغيرة أذكر كيف كنت مشاغبة فوضوية وذات نظارات دائرية .. ثم حين بدأت أتغير في كل شئ .. مهلاً يجب علي أن أتوقف لأني لو أكملت سأدخل دوامة بكاء ثانية ! ، ماضيي وذكرياتي بائسة لا تحمل أية شئ يلهمني أن أتفائل و أبتسم وأرمي بكل شئ عرض الحائط .. اوووه هذا مؤلم كثيراً .




~
~




اُمّاه ألتقفيني في أحضانكِ روحاً ضائعاً
روحٌ ثائرة، روحٌ تائهة!
أُمّاه لقد سئمت وجوههم ، عنجيتهم ، وكل شيء فيهم!
أمّاه ربتي على كتفيّ كما تربت السمـاء على الغيم فيفرغ دموعه طهُراً لجراح الأرض
أمّاه مال العيونِ أعُميت ، ومال الهدوء أستحال ضجيجاً يقرع رأسي بعُنف!
أُمّاه كل الزوايا استحلّها الضجيج فلم يبقي على الأرضِ من بقعة تنعم بالسكينة
حاولتُ مراراً التنبيش عن مكانٍ صامت ، جامد ، لا حياة فيه!لألتقط أنفاسي فيه
وأتقبل المرارة بمواساةٍ تسكبها وحدتي وأرمي جميع التُرهات من عقلي بل سأرمي عقلي معها
لأبقى هكذا لا ذكرى ولا أوهام تقودني ، مجردُ قلبٍ تقوده عاطفةٌ عاقلة!
لكن أنّآ أجد مكاناً كهذا يا أمّاه؟ في عالمٍ أمسى فيه صمت الجمادات ضجّةٌ بحدِ ذاتها!

*
لا إله إلا الله




~
~
 
 
 
إن اكتبُك ستبقى أكثر
وإن لم اكتبُك ستبقى غصة أحرفٍ في حلقِي
قلّ لي بربِ السماوات والأرض وربّ كل شيء ماذا بوسعي أفعل ؟
فلا زال عطرُ أيامِنا يناديني التفت له برهة وهو يعلو إلى السماء لأن الأرض الذي جمعتنا يوماً
فاضت من حنيني إليّك !
فما عدتُ أتلذذ بقولِ :أحبّكَ , لأني ماعدتُ أعنيّك , أو عساها ماعادت تعنيك هي الأخرى من فرط
قولي !!
يا هذا بأي اللغاتِ تفهمني , وأي الأساليب تلتفت لي , يا هذا ياأداة ندائي يا عطر أيامي , يأكلني الوجع
وأنت في دنياكَ تلهوْ !


,‘


موطِن جديد عسى أن يبارك لأرواحنا النقية فيه..



~
~



إِنتِظأَآَاَِر
هَدوُوُوُء

خياَل يشُعِلَ بـ‘الرَوُح الشَوُق وَ الحَنيِن ،،
وَ لغُة تبَحُث عَن السمُو فِي
فضاَء الحُب
،,فلَسِفَة حِلَم لَن يدُركِهاَ غيَرُكِ , ،
وَ . . أحاَسِيُس نكُتمهاَ أحياَناَ كِي
لَاَ نتَوهُم الحِلَم
حقيَقِة
 وَ ننَتِهَي جَميِلَة هِي لَحظاَتنُا َالقاَبِعَة خلَف طقَوُس التَرقُب
لـ‘ أنِهاَ تدُركَ ميِعاَد النَبِض ,





~


السبت، 28 مايو 2011


ويأتي الفقد طآرقآ البآب من جديد
ليخبرنآ ان نستعد لفقدآن شخصٍ آخر ,,
 ولن يكون الاخير !

الَهي اعني على آلم الاشتيآق
وصبرنيَ

أأهـَِ

-



لَاَ حِس منُكِ يؤنسَنُيِ فِي لياَلي الشوُق المتعُبة بدوُنكِ لَاَ حرَف يحيُِي الَأمَل فِي ثناَياَ أياَمِي المُجعَدِهـ بـِ خرَبشاَت الَأمس وَ لوُعِة الغِياَب باَرِدِهـَِ هِيَ ساَعاَتِي بدُونكِ وَ باَرِد هوُ القلَب بعَد رحيُلكِ
موُت يزحَف فوُق
ملَامحِي
وَ عيُون أصبَحت نهُر مِن دمَع فسيِح لَاَ يمَل الجرَيِاَن علَىّ ضِفاَف ذكَريِاتُكِ
وجُع رحُيلكِ
, خنَجِر مَزق شرِياَنيِ فـَ ساَلَت دمِاَء وَ دمِاَء
أأهـَِ ~
ملعُون هوُ ذاَك الغيِاَب




-

عڷَى حآَفـِۃ آڷنَسيِآَن .!



تسألُنِي ‘ نفَسِي عِن موُت همَسِي
فـ أختَبِئ بيِن المَداِد وَ الورُق
وَ أتعلَق بـِ بقاَياَ وعَد ماَ ‘ زاَل قاَئماً

وَ لكِن . . علَى حاَفة النَسيِاَن .!


تتساَقط عليَّ المفرُداَت مطراً يبُلل جفاَف ذاَكِرتي
فـ أتذُكر أنك ذأت يوُم
همسِت لِي ‘ أحبُك بـِ جنوُن .!


وَ حتَى هِذة اللحَظة
لَاَ ‘ زلتُ أبحَث عِن هذاَ الجنوُن بيِن عيِنيَك

فـ تاَرة أجُد :

رماَداً مِن أحلاَم تبعَثِر فوُق ناَر أنتِظاَري
وَ أخرُى أجُد . . ناَراً مِن الأشوُاق تصُل ألَى أعماَقِي


وَ حيِن تكوُن
وَ حيِن لَاَ تكوُن

أعيُشك هذياَن روُح يخرُجنِي عِن جادَّةِ العقل
فـ تختَلطُ عَنِدي المشاَعِر
لـ توُقظ فِي عواَصِف رغبَة مجنوُنة تشُتاَق أن ترسوُ علَى شوُاطِئ جسُدك

الجمعة، 27 مايو 2011

الأملْ إكْذُوبهَ


















تخنُقنِي صبآحآتْ بلونَّ الغرُوبَّ ,وليالٍ طويلة حافِلة بِ الشهِيقْ ,بالقهَرِ
,بِ ضجرٌ بِلّونِ
الموتْ
,ضجُرِ أشبهَ مآيكُونَّ بيدْ تسَّلخُ جلدِيِّ ,بِقُوةٍ تنّزع صدّري .!
وَ ... و أحتآجَّ أن أبكِي ,بُكآءْ يخترِقْ الاُفقْ البعِيد , ملّلت مِن البُكآءْ العآدِي/التآفه .






+ أن تختنِقْ بالهَوآءْ ليسَّ هَونّاً ,مثلمآ أن تتنفسَّ الأملْ إكْذُوبهَ ,









الصَمتَ ,‘

.







أحَيَاَنَاً تَمَلَئُنَاَ اَلَدُنَيَاَ بٍ الهَوَاَءِ وَتَجَعَلٌنَاَ نَطِّيَرُ مَعَ كُلِ نَسَمَةِ تَجَوَلُ حَوَلَناَ ، فَ نَرىَ الَعَاَلَمُ صَغَيَر .

وَأحَيَانَاً تَضَيَقٌ بِناَ الَدُنيَاَ حتَىَ تَكَادُ أَنَ تٌشَعِرنَا بِ رَغَبَةٍ شَدَيدَةٍ بِ البُكَاءَ وَتمَزِيقِ شُعُوِرِناَ وَركَلْ اَلَوُجَوَهَ بعَيَدًا عَناَ , هِيَ الظٌرَوفَ المُتبَاَيِنةَ هِيَ المَسَؤَلةَ , هِيَ وَليَالِيِهاَ الطَوَيِلةَ التِيَ تَجَعَلٌناَ نَتَسَألَ , مَالذِّيِ نمُرٌ بِهَ ؟!
مَاَهذَاَ الَتَشَابُهَ ؟!
لِمَاذَاَ يحَدَثُ كُلُ هَذاَ لَناَ ؟! لِمَاذَاَ نَحَنُ بِ ذَاَتِ ؟ كَيفَ سَنسَتَمِرَ ؟ مَالذِّي فَقَدَناهَ ؟
إِلىَ أينَ سَتأَخُذُنَا مَعَهاَ رُؤَيَةُ الغَدْ اللَامَعقَولَهَ ؟! كُلُ ذَلِكَ يعَني بِ أنَكَ تَعبُرُ شَعُورَ مُضطَرِبَ وحَاَلَ مُستَاءَ ,
كَ أنَكَ ممَسُوسَّ أصَاَبكَ تيَارٌ كَهَربائِيِ تَسيَرُ مُتَخبِطً وَعَلىَ أثرِ مَا يتَسَاقَطٌ مِن َبيَنِ كَفيّكَ كٌلُ مَا جَمَعَتَهُ مِنِ أمَلٍ وَقَوَةَ
تُشهر بها سَاعِديك على كُل فاجعة ,’ يأس تقفُ أمامك , الَآن بِ غمرةِ تَقَلُبِكَ أَنَتَ تَدَوَرُ وَ تَدَوَرٌ مَعَكَ اَلَعَاَصِفَهَ
وَالَعَاَطِفَهَ وَلَاَ تَدَرِيَ بِ حَقَ مَاَهَِيةٌ شُعُوَرِكَ ,’ أَكُنَتَ حَزَيَنَاً أَمَ تَطَيَرٌ حُزَنَاً , أَكْانَتَ اَلَأرَضُ فَوَقَ صْدِرِكَ أَمَ أنَتَ فَوَقَهَاَ ..
أنَتَ مَغَلُوَبٌ عَلَىَ المَعَرِفَةَ وَمُصَاَبٌ بِ الِإلتِبَاسَ واَلِإحَسَاسَ بِ ثُقَلَ الَأَيَامَ ,
هَذَاَ الَشُعُوَرُ الَنَوَعِيَ يُفَسِدَ وَيُلَوِثَ عَلَىَ مَدَآكَ القُدَرَةِ عَلَىَ الَأمَلَ وَيَمَنَعُكَ مِنَ الَنَظَرِ لِلَبَعِيَدَ , أنَ عَيَنَيَكَ لَاَ تَتَعَدَىَ وِطَئَ قَدْمَيَكَ , وَتَفَكِِيَرُكَ لَا يُصَبُ إِلَا بِ إِتِجَاَهِ أَيَ خَطَوَةٍ صّغِيَرَةٍ تَاَليَةٍ أَبَدَأ فِيَهَاَ.

+
متَىَ تَتَعَلَمَ .. بِ أنَ تَخَلُقَ مِن مخَاَوِفِكَ طَيَرْ أُمَنِيَاَتَ ؛
ألَآ تَرَىَ بِ أنَ مَا حَدَثَ لَكَ كَانَ بِ سَبَبَ حُزَنَ / قَلَقَ / خَوَفٍ تَاَفِهِ ..
وََالَأَشَيَاَءُ الَتَاَفِهَهَ لَاَ تُؤَثرَ إِلَا عَلىَ الَعُقٌوَلِ ذَاَتِ الَتفَكِيِرِ الَتَاَفِهَ ,
ألَا زِلَتَ تُفكرْ ..!!
كٌفُّ عَنَ ذَلِكَ وَلَاَ تُسِئَ اِسَتَخَدَاَمَ الَوَقَتِ أكَثَرَ ؛


أنَاَ سيَئِهَ ، وَمرَيضَهَ ، أنَاَ الَآنَ لدَيَ رَغَبةٌ شَدَيَدَهَ بِ الَخَلَاَصِ مِنَ هَذاَ الَوَقَتِ الَرَدِيَءْ ,
,
بِ الحقَيَقهَ الذَيَ كُتِبَ أعَلَاهَ يخُصٌ الَأنَاَ لَاَ إِلىَ شَخصاً بِ عَيَنِهَ ,
ألَعَبُ مَعِيَ وَعَلَيِّ لَأُخَبِرَنِيَ بِ أَنَ الوَقَتَ الَآنَ لمَ يحَضَىَ بِ إِهَتِمَامِيَ , وَكَ أننِيَ فَكَكَتُ رَأسِيَ مِنَ أعَلَاهَ وَنَثَرَتُ الكَلِماَتَ لَأُرَتِبهَاَ دُونَ تَتَبُعْ دُونَ إكتِرَاثَ , وَلَأُشَعِرنِيَ بِ قَوَةٍ تَغَلُبُنِيَ علَىَ حَالِيِّ وَعَجِزِ رُوحِيَ فيِ هَذهِ الوِحَدَةَ .
وَحتَىَ يبَتَسِمَ قلَبِيَ وَتنَامَ عَينِيَ حتَى أًثبَِتُ أمَامَ نفَسِيَ بِ أنِيِ مَازِلَتُ أسَتَطَيَعْ شَرَحَ ماَيدُوَرُ حَولِيَ وَأنيَ مَاَزِلَتُ أسَتطَيَعٌ الَتَخلُصَ مِنَ دَاَءِ الَصَمَتَ ,’ دَاَءَ الَصَمَتَ ..
يحَدُثٌ أَنَ نُفَضِلَ السَكُوتَ علَىَ الحَدِيثِ رُغمَ أنَ حَناَجِرنَا مَليَئةٌ بِ مَشاَعِرِناَ , وَبِ الحقَيقَة أنَ ذَلِكَ يُصَيَبُناَ غَصةَ فَ يَكٌونُ الصَمَتٌ لَيسَ خَيَارَاً ,

 ذَاَكَ الصَمتَ وَلِدَ منِ الفَراَغَ / الَوِحَدَةَ ,’ وَالَتَخَبطَ الذَيِ يجَثُواَ علَىَ أرَوَاحِناَ ,
ذَلِكَ الصَمَتَ يَظَلْ طِفَل يتَغذَىَ بِ رَحمِنَاَ وَلَاَ يكَبُرَ ,
ذَلِكَ الصَمتَ يَأَكُلُنَاَ دُوَنَ أن َنَشَعُرَ بِ أنَفُسِناَ ,

 ذَلِكَ الصَمتَ مَوَاجَهَةٌ بَينَنَاَ وبَيَنَ الوَاقَعْ وَالحُلُمَ .







.

هِيَ كُلُ الَعَآلَمَ ,‘

-














مَقَـَآلَ للِ الشُقيَريَ ,’


وإِنيّ لَآ أتعَجبُ وأنَبهِر كُلمَا فكَرتُ فيّ تَصرُفَ الرَسوَلَ
" صَلىَ اللهُ علَيَهِ وَسلَمَ " عِنَدمَا نَزِلَ فَزِعَاً خَاَئِفاً مِنَ غَآر حِرَاءَ
بعَدَ نَزوَلِ الوَحِيّ لَأولَ مَرَهَ ..
فَ أيَنَ ذهَبَ ؟!

لَمَ يذَهبَ إِلى أَعَزّ أصَدَقآئِهَ أبَو بَكرَ , وَلَمَ يذَهَبَ إِلىَ عَمَهِ الذَيّ رَبآهَ أبَو طَآلِب ,
وَلكِنّهُ ذَهبَ وَأرَتَمَىَ فِيَ أحَضَآن زَوَجَتَهُ خَدَيجَهَ !
أيَ زوجٍ هَذاَ ! 
أيَ عَلَآقَةٍ زَوَجَيَهَ هَذِهَ ؟ أَيَ مَكَآنَهَ وَثِقهَ فِيَ الَمَرَأهَ أحَسَهَاَ وَطبَقهَاا الرَسَوَلَ مَعَ زَوَجَتُهُ خَدَيَجَه !
نحَنُ أمَهٌ نَفَتَخِرُ أنَ الذَيَ ثبَتَ رسَوَلُناَ محُمَدَ وَأعَانهَ فِيَ شِدَتّه الَأَوَلَىَ ,
كَآنَتَ إِمَرَآهَ !
نعَمَ وَنَقَوَلُهَاَ بِ أعَلَىَ صَوَ وَ وَ وَ تَ | إِمَرَآهَ مُسَسَسلِمَهَ !
,’
يُقَآلَ أنَ الَمَرَأهَ نِصَفَ المُجَتَمَعَ وَلكِنَ حيَثُ أنَ الَمَرَأهَ هِيَ الَتَيِ تُرَبَيّ
الَنِصَفَ الَآخَرَ

--------------------------------- فَ أناَ أقوَلَ أنَ الَمَرَأهَ هِيَ كُلُ الَعَآلَمَ





..

الخميس، 26 مايو 2011

.. [ أريدهم فقط أن يذهبۈن ] ..

~






كذب
، طيبةة ، صرآحـہ , أنآنيةة , محبـہ , صِدق ، نفآق , كرآهيـہ

أختلطت ب بعضها
, فَ لم أعد أفرق بينهآ

يَ أتۈنڪ بَ طيبة ۈمن ۈرائڪ يتحدثۈن

يشعرنڪ بَ محبـہ ۈهم فِ آلۈآقع يكرهۈن

يحلفۈن بَ ( آلله )
ۈلا تعلم أصدق مآيتحدثۈن أم هم يڪذبۈن

يجرحۈن
, يؤلمۈن , ۈعن مصآلحهم يبحثۈن


* /
لممَ أعد أثق بهم

ۈلم أعد أريد تۈآجدهم حۈلييَ
.. [ أريدهم فقط أن يذهبۈن ] ..

ععَن
, حيآتييَ ۈعن كۈنييَ يرحلۈُۈُۈُۈُنْ
...........بَ سخآفةة عقۈلهم
...........بَ أنآنيتهم
...........بَ تفآهآتهم
.......... بَ أكـآذيبهم ۈأقآۈيلهم
..........بَ طبآعهم آلسيئةة

يرحلۈُۈُۈُۈُۈُنْ .......


مضحڪۈن
, مبڪۈن , مريضۈن

الثلاثاء، 24 مايو 2011

" يَ رَبَ "

~













إِلتَفَتّ !
وَ مَالِقيَتَ إِلَا / وَسَادَهَ ,’ وَكِنَتْ مِحَتَـَاجَهَ لِ صَدَرٍ !
هَـدّنِـيَ طُول إِبتِعَـَادَهَ |
صِرِتَ أذَرِفَ مِنَ دمُوَعِيَ ,’ وَ أحَتِضِنْ فِيَ هَـَ الوَسَادَهَ ]
وَأدَعِـِي ربَـّيِ " يَ رَبَ " إِمَلَىءَ قَـَلّبِيَ بِ السَعَادَهَ
وَ .................................................. .. [ رَبِيَ مَا يَخَلَيَ عِـَـَبَادِهَ ]
 



















الَجنَةَ بِ النِسَبَهَ لِيَ لَيَستَ مُجَرَدَ حقَيَقَةَ قَاَدِمَةَ فَقَطَ! إِنهَاَ المَوَاَعِيَدُ التِيَ تَمَ تَأجِيَلُهَاَ رُغَماً عَنِيَ 
وَالَأماَكِنُ التِيَ لَا تَسَتَطَيِعُ الَأرَضُ مَنَحِيَ إِياَهَاَ إِنهَاَ الحُبَ الذَيِ بَخُلَتَ بِهِ الدَنَيَاَ ,’ وَالفَرَحُ الذَيِ لَا تَتَسِعَ لَهُ الَأرَضَ "
إِنهاَ الوَجَوَهُ التَيِ أشَتَاَقُهَاَ ,’ وَالوُجَوَهُ التِيَ حُرِمَتُ مِنهَاَ
إِنهاَ نهَايَاتَ الَحُدوَدَ وَبِدَايَاتَ إِشَرَاقَ الوَعَوَدَ إِنهاَ اَسَتِقبَالَ الفَرَحَ وَ وَدَاَعُ المُعَانَاتَ وَالحِرَمانَ
الجَنةَ زَمنَ الحُصَولَ عَلىَ الحُرَياتَ ,’ فَلاَ قَمَعٌ وَلَا سِيَاجَ وَلَا سُجَوَنَ
وَلَا خَوَفٌ مِنَ القَادِمَ وَ المَجَهَوَلَ =(
الجَنةَ مَوَتُ المُحَرَماَتَ ,’ وَمَوَتُ المَمَنُوَعَاتَ ,’ الجنَةَ مَوَتُ السُلُطَاتَ
الجَنةَ مَوَتُ الَمَلَلَ ,’ مَوَتُ التَعَبَ
مَوَتُ اليَأسَ
الجَنةَ مَوَتُ الَمَوَ وَ وَ وَ تَ ’



-محمد الصوياني  |
اللهَ يرَزَقِنَاَ الجنهَ وَ والديناَ وإياكُمَ يَ ربَ

 
 

توَقفُوا ]|~

-














توَقفُوا عنَ اِنتظِار الَأشياءَ التِي لَم " تأتِ " بعَد !
التَخرُج , الزوَاجَ , الوظيفةَ , الَأطفالَ , حقيَبة قوَتشِي ,حِذاءَ d&g , بِطاقاَت سفَر إِلَى بارِيسَ !

تَوقفوَا عنَ النظرَ إِلَى حياةَ الَآخرِين وتخيلَ تفَاصِيلهاَ الجمَيلةَ , توَقفُوا عنَ الوقَوفَ علَى ناَفِذةَ

حُجَرة النَوم كُل ليلَة وتأمَلَ ستَائِر حُجرَةَ اِبنة الَجِيرانَ الَأنيِقة وَتخيُل حيَاتهِا الرَائِعَة =)
توَقفَواَ عنَ كُل ماَيأخُذُكُم مِن حيَاتِكُم الحَاليِة ويُعلِقُكُم بِ المُستَقبلَ المَجُهولَ , توَقفُوا عنَ كُلَ هذَا وانَغَمِسوَا فِي حيَاتِكُم الحاَلِية ,
اَرَسِمَوا اللَوحَ الفاَشِلة والتَقِطُوا الصَورَ الردِيئةَ , صفِفِوَا شُعَورَكم بِ طريَقة سخيَفهَ لَاتُناسِبُكم
لكَنِ تمُيزُكُم علَى الَآخرَينَ , استَمَتِعوا بِ الطعاَمَ الرَدِيء مِن البُوفيَهاتَ الموَجوَدة بِ الشاَرِع ,
ارَتدُوا أسَاوِر كثَيرة , وضَعَوا أحَمر شِفاهَ قاتِم , لَاتتَذمَرُوا مِن مشوَار الجامِعةَ الطوَيل أوَ شَمسَ
الظُهرَ الحاَرقة , لَاتزُمَوا شِفَاهَكُم عِندمَا تدَخُلونَ الحمَاماتَ القذِرهَ فِيَ الحدَائق العامَة ,
لَاتيَأسواَ عِندمَا تفَشلَ اِحدىَ مَشارِيعَكُم وترَدِدِوَا جُملَ مِن نوَعَ " اِلَي مالَه حظَ مالَه حظَ سُبحاَن
اللهَ "
عِيشوَا صبَاحَاتُكُم علَى الطرَيقة التِي تُفضِلونهَا , فَ الصبَاح لَم يُخَلَقَ لـِ ” فَيَروزَ ” فقَطَ !

عِيشوَا حيَاتُكُم الحاَلِية بُكل جُنوَنهُا ورَدائَتِها وسُخفِها , عِيشوَهاَ بِكُل لحظَاتهِاوأنتُم تضَعونَ المُتعة أماَمَكُم ولَاتنسَوا أبَداً أن كُل الَأشياءَ التِي تمَروُن َبهِا الَآن هِي أشيَاء مُؤقتةَ سَتنَتهِي فِي وقتَ ماَ |
وَأنَ الحيَاة التَي تعيَشُوهاَ الَآن هِي حيَاة مُؤقتَة ستَنتَهِي أيضَاً فِي وقَتٍ ماَ , توَقفُوا عنَ اِنتظاَر الحيَاةَ القاَدمِة فَكُل الَأشياءَ تأتِي فِي وقتِها المُناسِب " تمَاماً " .

















* مشاعلَ الدَرِيعانَ  .








الاثنين، 23 مايو 2011

يَ الله ]

-



















يَ الله ]
أنا
مُنهكهَ , وحدكَ تعلَمُ ذلِكَ بِِ حقّ .
الَأصواَتُ التِيَ تَضجّ بِ داخليّ تُصٌمّ أُذناَي , لَا أستطَيعُ سمَاعهُمَ لَا أستَطَيعُ إِبداءَ أيّ ردّ فِعلَ !
صَوتُه البعَيدَ , صوتُ أميّ
الحزينَ
=(
أصَواتٌ صدَيقاَتِيَ وَ هُنّ يَسألَننِيّ " ماَ بِكِ " ؟!
وَ صوَتِي ,
صَوتِي المُختَفِي وَ المُخَتنِق مِن بيَن كُلّ هذَهِ الَأصواَتَ لَم أعُدّ قادِرةَ علىَ التعايُش معَ أيامِي , لَا أتذَكرُ شَيء َ, لَا أُجيَدُ شيَء, حتىَ الحدَيثُ عاَجِزةَ عنهَ !
مَا الذَيِ يحَدثُ ليّ ؟!







يَ ربّ المَطرَ رَ رَ ’,
الَسماءُ تبكِيَ وَالَأطفالُ يرَكضُونَ يخرَجُونَ ثمَّ يعَودوَنَ بِ ِدهشَةَ يصِفَوّن قطرَاَتٍ لَامسَتَ طُهرَهُمَ
يَ ربّ أناَ مُنهكَةَ ,’ نَدَميّ يُحيطُ بِيّ وَ يأسِيَ يَكَادُ يَفَتِكُ بِ قلبيّ
لكَنيّ ,’ كُلّماَ شعَرتُ بِ هذهِ الوِحدةَ المُخيفَة كلّماَ تَلفَتُ حوَلِي ولَم أجِدَ أحدًا ,’
نادَيتُ بِ صوتِيَ وَلَم يسَتجِبْ أحدَ !
كلّماَ هدَأتَ كُلّ الَأصواتِ مِن حوَلِي و اَشتَدّ الرعَدُ وَ بكَتِ
السماَءُ
أكثَرَ !
تذَكَرَتُ أنّكَ فِي قلبِيَ يَ الله
مِنَ فَوقِي وَ عنَ يَمِينِي وَ عنَ شِمَالِيَ
فَ تبَدَدتَ وِحَدتِيّ
وعَلِمتُ أنّ الناَسَ كُلهُمَ لَو التفُواَ حوَلِي الآن لماَ استَطاعُواَ نزَعَ الوَحشَةِ مِنَ قلبِيّ
وحَدكَ قادِرٌ يَ إِلهِيَ فَ انزَعهاَ

إِمَلأ قَلبِي نوَرًا يُشَعّ وَجَهِيَ بِ إِبتسَامَةَ =)




















,


يَ ربّ المَطرَ وَ الرَحَمـة
إنيّ
أستوَدِعُكَ كُلّ أحِبتِي , القرَيبَ مِنهُم وَ البعَيدَ
إِنيّ أستوَدِعُكَ قلَوَبهُم وَ أروَاحهُمَ وَ أجسَاَدهُم وَ أنتَ لَا تضَيَعُ ودَائِعُكَ
يَ ربّ الَأُمنَيِاتَ التِيَ لَا تَمَوَتَ
إِنيّ أستَوَدِعُكَ مٌسَتقبَلِيّ فَ يسَرّهُ لِيَ
إِنيّ أستوَدِعُكَ قَلَبيّ فَ مَلَأهُ فرَحَاً وَ سعَادَةً تَسَعُنِيّ وَ تَسعُ مَن حَوَلِي .

اللَهُم إِنّكَ عفَوٌّ تُحِبُ العَفوَ فَ اعفُ عنّاَ  

أسراب الحمام

إفترقنا .. وإنقطع حتى السلام !
إنت متغيّر علي من ..
جيتهم ،
أدري مو منّك حبيبي هـ الكلام
[ خرّبوك ] !
الله يخْرِبْ بيتهم :
من يفسر حلم تاليه " الخصام " ؟
ليتني مانمت .. .
وإلا ليتهم !
طيّحوك شلون من عيني ؟
- حرام ..

كل جروحي النايمه /
صحّيتهم !
السما صدري يا أسراب الحمام ..
يا حسافه .. طرت ،
من طرّيتهم !
ألفظ أنفاسي ..
ويخنقني [ ملام ] :
هم هذول !
إللي علي بدّيتهم ؟
السنين عجاف وأيامي ~ سقام ..
................... و الدموع [ تطيح ] ما ردّيتهم ،
كان حلمي .. لابس ثياب الظلام /
................... وأدري مو واقع .. . وما حبّيتهم !

كان حلمي .. طفل في حزة فطام

،................... وداخلي أشياء لك .. خلّيتهم !
كان حلمي .. إنك تخون الغرام !
................... وإللي أكره [ طبعهم ] ، أغليتهم !
كان حلمي .. يوم عن مليون عام :
...................والثواني < تشِيب > لو / عدّيتهم ..

كان حلمي .. فيك يا عالي المقام ،
................... وقمت أخاف الحلم يخْرِبْ بيتهم !
كل من بـ قلبه شقى الليله ينام ،

................... إلا أنا .. عيوني عليك ~ أبكيتهم .



كُنْ - هُنا -
فما عُدتْ احتمِل فِكرة [ غياُبك ] عني
تجرعت من - الغيّاب - مايكفي .. !
عرفتُ معنى حِدتُه !
وشراسة قسوتهُ !
عرفت انهُ ليسَ سِوى الموت تساوي فِكرتُه .. !


حُبـاً بالله
- لاتغيّبْ -
فليس في كل مره يبْتِلِعُني فيها الموت
وأَسلَمْ من نزعتُه .. !

يمّـك خذانـي


ليله وعدّت....
دون
(
ماطـر سحابـك)
لا ماحسبت إني
..
بـ..
( ليله أعاني )

تدري وشهو إللي
يهوّن غيابك ؟
.................إني أذوق للهفتـك طعـم ثانـي

..............................أرسل مراسيل الغلا عنـد بابـك
..............................وترجع لي حروف الوله في ثواني
 .................لبّيه ياشوق الهوى كيـف جابـك
يمّي وكيف
الشوق يمّـك خذانـي
~











قالت أحْلام مسْتَغَانمِي : [ نَحن حِينَمَا نَصمُت ، نجبُر الآخَرِين عَلَى تَدَارك خَطَأهُم ] .. .


^



^



^





هل أدركتَ خطَأكَ ؟
حسنًا مَاعَاد يهمنّي إدراككَ لَه مِن عَدمَه لشدّة مَا صمتُّ عَنكَ !





~
~




امنيات ,احلام , ورجآء نحتفظ به ولانبوحه
مهما علت الاصوآت وجهشنا ب البكاء وبداأت تمتمات التناهيد لن يزول مايكن في جوفي الا ب تحقيق مااريد
لن افقد الامل ف ان الله ي ياجل امانينا ولا ينساها

قلبٍ كساه الجنون ب راتطامه
ف يا حنيني اخفض طنينك



~


تحترِق ذَاتِي !


~



لديّ ذَاكِرَة لَا تَغفَل أيّ مِن أحدَاثِي السيّئَة ، وليَ قَلب يغفِر لـ. مُسيئِيه بـ سهُولة ..
ومَابينَ رُؤيتِي لوجُوه آذتنِي و إستشعَارِي أنّهم لا يستحقّون المغفرَة .. . تحترِق ذَاتِي !



~


السبت، 21 مايو 2011

,’*

,’*

لنَ تعلمَ حجمَ الآشتياق الذي يغتالني ليلاً و يجعلني أراقب ساعتي

شوقاً وَ غضباً
لا أريدَكَ ان تعلمَ كم هوَ قاتلٌ غيابكَ
كم هي طيوفكَ قاسيه تأتيني على حين غفله من الشوق
كُل شيء في غيابكَ حزينَ وَ باهتَ وَ لا لونَ له ولا رآئحهَ ولا يرويَ آوردتي شيئاً
كُل شيء يَقتلني في غيابكَ . . .
وسأبقي كُل هذه الاحاسيسَ بِـ دآخلي حتى تَموتَ ووحدكَ منَ سيواري جثمانهاَ غياباً


' غ ل ط '

~




يومٌ شفتكَ معتبرنيّ لكْ / حبيبً..
قلت أجيّ ، واحّط
لحروفكْ
'ن ق ط '
ما (
أحبكْ
) بسّ‘ مآودي تغيبْ !
بآسّمعَ أخباركِ وآفرح لكَ
'ف ق ط
'
مآهو
ذنبّي
/ كآن تحسّبني قريبْ ،
ؤش آسّوي فيكْ تفكيركْ '
غ ل ط '



~

أخ‘ـتنق

.*










أشْتَهِيْ اليَوْمَ أنْ أقُوْلَ أشْيَاء كَثِيْرَة ..
أنْ أبْكِيْ حَتَّىْ النَّوْم ، وَ أضْحَك حَتَّىْ المَسَاء ..
أنْ أخْتَلِيْ بِ نَفْسِيْ فَأُثَرْثِر لَهَا كَثِيْرًا حَتَّىْ تَصْفَعنِيْ ، وَلا أسكُت ..!
ألا أجْعَل شَفَتَآيَ تَنْطق بِهَذَيَانِهَا : ( إنّيْ أخْتَنِق ) ,!


هَل الشَّوْق حَقًآ مَوْتَة صُغْرَى ؟!
وَ جنُوْنٌ مُتسع !

»,«


.*

أصفآرْ بِــ شمَآل العَددْ مآلهآ طَرحْ
عآشَت ومآتت وآلهوآمِشْ كفنهآ
!
آسترْ بِــ جلبآب الفَرحْ عورة الجَرحْ
مآكلْ مِن فتّش جرُوحك حضنهآ
!

مس‘ـموح


أجيك تروح !!
أغلّف لك فَرَح عمري هديّه ، وتنعسِف لك روح
- على النيّه ولا أدري تخيّط من وفاي جروح
وألبس ثوب أحزاني
وألقاني أنا : ثاني !!
تصوّر فوق كل هذا على كل ماحصل مسموح
بعد ما غابت أفراحي . . . عن عيوني ، ولا ردّت
أحس الموت وأتعايش ، وأقول لْـ غلطتك : عدّت
أعديّها على شانك و أسامح . . كل شي و أنسى
وأنا عندي كثير جروح
أحن لـ فرحتي تقسى !
و أجيك تروح !

الجمعة، 20 مايو 2011

وج‘ـعي ..]|~



~
 
 
 
 
ضحكه ارسمهآ على وجهي متي اردت ل اخفي بشآعت الوجع الذي ثقب نفسي
الى
حد الذبول
تصرفآت عشوائيه اكونهآ لترتسم على
وجهي شي مجهول

لا احد يشعر بك فلمآ البوح !!
الصمت سلطآن العظمآء ف تمسكي به هو عرش
السلطه

كل مآ يدمر نفسي اجهل تكوينه ولكن اشعر ب نموه كل يوم ب
زدياد
س ابقى غآفيه في سبآتي الى ان يآتي صوت مآ يوقظني من كآبوس الوجع
 
 
 
 
~


وأحْتَاجْ جِداً

اليَوّمْ جُمُعَة … وأحْتَاجْ جِداً لِ :

-
مُصَالحَة نَفْسِي
- صُحْبِة مُمْتِعِة
- هَواء بـَـارد نَقيّ
- مَنْ يِلّمَس عَلى قَلبِي ويَدعوّ لي بِصدقْ بِصدقْ !


اللّهُمَّ ثَبِّتْنِي عَلى دِينِكَ ما أَحْيَيْتَنِي، وَلا تُزِغْ قَلْبِي بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنِي،
وَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ
الوَهّابُ

الاثنين، 16 مايو 2011

-

-
 
 
 
 
لَمْ اُدركْ أنْ الغِيَابْ مُرْ لِـ هذهِ الدَرجةْ
------------كَقهوةْ سَوداءْ بُدونْ سُكرْ لا أستطيعْ تذوقهَا ،
 
 
 
 
 
 
 
_