السبت، 21 مايو 2011

,’*

,’*

لنَ تعلمَ حجمَ الآشتياق الذي يغتالني ليلاً و يجعلني أراقب ساعتي

شوقاً وَ غضباً
لا أريدَكَ ان تعلمَ كم هوَ قاتلٌ غيابكَ
كم هي طيوفكَ قاسيه تأتيني على حين غفله من الشوق
كُل شيء في غيابكَ حزينَ وَ باهتَ وَ لا لونَ له ولا رآئحهَ ولا يرويَ آوردتي شيئاً
كُل شيء يَقتلني في غيابكَ . . .
وسأبقي كُل هذه الاحاسيسَ بِـ دآخلي حتى تَموتَ ووحدكَ منَ سيواري جثمانهاَ غياباً


ليست هناك تعليقات: