-
مَقَـَآلَ للِ الشُقيَريَ ,’
وإِنيّ لَآ أتعَجبُ وأنَبهِر كُلمَا فكَرتُ فيّ تَصرُفَ الرَسوَلَ
" صَلىَ اللهُ علَيَهِ وَسلَمَ " عِنَدمَا نَزِلَ فَزِعَاً خَاَئِفاً مِنَ غَآر حِرَاءَ
بعَدَ نَزوَلِ الوَحِيّ لَأولَ مَرَهَ ..فَ أيَنَ ذهَبَ ؟!
لَمَ يذَهبَ إِلى أَعَزّ أصَدَقآئِهَ أبَو بَكرَ , وَلَمَ يذَهَبَ إِلىَ عَمَهِ الذَيّ رَبآهَ أبَو طَآلِب ,
وَلكِنّهُ ذَهبَ وَأرَتَمَىَ فِيَ أحَضَآن زَوَجَتَهُ خَدَيجَهَ !
أيَ زوجٍ هَذاَ !
أيَ عَلَآقَةٍ زَوَجَيَهَ هَذِهَ ؟ أَيَ مَكَآنَهَ وَثِقهَ فِيَ الَمَرَأهَ أحَسَهَاَ وَطبَقهَاا الرَسَوَلَ مَعَ زَوَجَتُهُ خَدَيَجَه !
نحَنُ أمَهٌ نَفَتَخِرُ أنَ الذَيَ ثبَتَ رسَوَلُناَ محُمَدَ وَأعَانهَ فِيَ شِدَتّه الَأَوَلَىَ ,
كَآنَتَ إِمَرَآهَ !
نعَمَ وَنَقَوَلُهَاَ بِ أعَلَىَ صَوَ وَ وَ وَ تَ | إِمَرَآهَ مُسَسَسلِمَهَ !
,’
يُقَآلَ أنَ الَمَرَأهَ نِصَفَ المُجَتَمَعَ وَلكِنَ حيَثُ أنَ الَمَرَأهَ هِيَ الَتَيِ تُرَبَيّ الَنِصَفَ الَآخَرَ
--------------------------------- فَ أناَ أقوَلَ أنَ الَمَرَأهَ هِيَ كُلُ الَعَآلَمَ
..
مَقَـَآلَ للِ الشُقيَريَ ,’
وإِنيّ لَآ أتعَجبُ وأنَبهِر كُلمَا فكَرتُ فيّ تَصرُفَ الرَسوَلَ
" صَلىَ اللهُ علَيَهِ وَسلَمَ " عِنَدمَا نَزِلَ فَزِعَاً خَاَئِفاً مِنَ غَآر حِرَاءَ
بعَدَ نَزوَلِ الوَحِيّ لَأولَ مَرَهَ ..فَ أيَنَ ذهَبَ ؟!
لَمَ يذَهبَ إِلى أَعَزّ أصَدَقآئِهَ أبَو بَكرَ , وَلَمَ يذَهَبَ إِلىَ عَمَهِ الذَيّ رَبآهَ أبَو طَآلِب ,
وَلكِنّهُ ذَهبَ وَأرَتَمَىَ فِيَ أحَضَآن زَوَجَتَهُ خَدَيجَهَ !
أيَ زوجٍ هَذاَ !
أيَ عَلَآقَةٍ زَوَجَيَهَ هَذِهَ ؟ أَيَ مَكَآنَهَ وَثِقهَ فِيَ الَمَرَأهَ أحَسَهَاَ وَطبَقهَاا الرَسَوَلَ مَعَ زَوَجَتُهُ خَدَيَجَه !
نحَنُ أمَهٌ نَفَتَخِرُ أنَ الذَيَ ثبَتَ رسَوَلُناَ محُمَدَ وَأعَانهَ فِيَ شِدَتّه الَأَوَلَىَ ,
كَآنَتَ إِمَرَآهَ !
نعَمَ وَنَقَوَلُهَاَ بِ أعَلَىَ صَوَ وَ وَ وَ تَ | إِمَرَآهَ مُسَسَسلِمَهَ !
,’
يُقَآلَ أنَ الَمَرَأهَ نِصَفَ المُجَتَمَعَ وَلكِنَ حيَثُ أنَ الَمَرَأهَ هِيَ الَتَيِ تُرَبَيّ الَنِصَفَ الَآخَرَ
--------------------------------- فَ أناَ أقوَلَ أنَ الَمَرَأهَ هِيَ كُلُ الَعَآلَمَ
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق