الجمعة، 27 مايو 2011

هِيَ كُلُ الَعَآلَمَ ,‘

-














مَقَـَآلَ للِ الشُقيَريَ ,’


وإِنيّ لَآ أتعَجبُ وأنَبهِر كُلمَا فكَرتُ فيّ تَصرُفَ الرَسوَلَ
" صَلىَ اللهُ علَيَهِ وَسلَمَ " عِنَدمَا نَزِلَ فَزِعَاً خَاَئِفاً مِنَ غَآر حِرَاءَ
بعَدَ نَزوَلِ الوَحِيّ لَأولَ مَرَهَ ..
فَ أيَنَ ذهَبَ ؟!

لَمَ يذَهبَ إِلى أَعَزّ أصَدَقآئِهَ أبَو بَكرَ , وَلَمَ يذَهَبَ إِلىَ عَمَهِ الذَيّ رَبآهَ أبَو طَآلِب ,
وَلكِنّهُ ذَهبَ وَأرَتَمَىَ فِيَ أحَضَآن زَوَجَتَهُ خَدَيجَهَ !
أيَ زوجٍ هَذاَ ! 
أيَ عَلَآقَةٍ زَوَجَيَهَ هَذِهَ ؟ أَيَ مَكَآنَهَ وَثِقهَ فِيَ الَمَرَأهَ أحَسَهَاَ وَطبَقهَاا الرَسَوَلَ مَعَ زَوَجَتُهُ خَدَيَجَه !
نحَنُ أمَهٌ نَفَتَخِرُ أنَ الذَيَ ثبَتَ رسَوَلُناَ محُمَدَ وَأعَانهَ فِيَ شِدَتّه الَأَوَلَىَ ,
كَآنَتَ إِمَرَآهَ !
نعَمَ وَنَقَوَلُهَاَ بِ أعَلَىَ صَوَ وَ وَ وَ تَ | إِمَرَآهَ مُسَسَسلِمَهَ !
,’
يُقَآلَ أنَ الَمَرَأهَ نِصَفَ المُجَتَمَعَ وَلكِنَ حيَثُ أنَ الَمَرَأهَ هِيَ الَتَيِ تُرَبَيّ
الَنِصَفَ الَآخَرَ

--------------------------------- فَ أناَ أقوَلَ أنَ الَمَرَأهَ هِيَ كُلُ الَعَآلَمَ





..

ليست هناك تعليقات: