السبت، 28 مايو 2011

أأهـَِ

-



لَاَ حِس منُكِ يؤنسَنُيِ فِي لياَلي الشوُق المتعُبة بدوُنكِ لَاَ حرَف يحيُِي الَأمَل فِي ثناَياَ أياَمِي المُجعَدِهـ بـِ خرَبشاَت الَأمس وَ لوُعِة الغِياَب باَرِدِهـَِ هِيَ ساَعاَتِي بدُونكِ وَ باَرِد هوُ القلَب بعَد رحيُلكِ
موُت يزحَف فوُق
ملَامحِي
وَ عيُون أصبَحت نهُر مِن دمَع فسيِح لَاَ يمَل الجرَيِاَن علَىّ ضِفاَف ذكَريِاتُكِ
وجُع رحُيلكِ
, خنَجِر مَزق شرِياَنيِ فـَ ساَلَت دمِاَء وَ دمِاَء
أأهـَِ ~
ملعُون هوُ ذاَك الغيِاَب




-

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

:(