الحنين

غصه ابديه لاتنتهي

وفيروس قاتل لادوآء له

ونزيف حاد لآضمآد له


~

"أحتاجُ أن أخلعَ صوتكِ من ذاكرتي ،
أحتاجُ ألفَ ينبوعٍ يتفجّر أسفل وجعي
حتّى أغتسل منك ، أحتاجُ صيحةً كُبرى لأنزعَ روحكِ من صدْري ،
وأنا أوقنُ بأنه يلزمني الكثيرُ من الاحتضاراتِ حتّى أعيشَ لحظةً بدونك ،
وأدركُ أيضًا ...
أنّ رحيلكِ سيُكلّفني شقاءَ الدّنيا والذّاكرة

احبك أيها الغريب
بضراوة السعادة
وبرقة الحزن …
فأنا أعرف جيدا
أن من يحب عصفورا على الشجرة
يكتشف مدى قدرته على العطاء والتوهج …
لكنه أيضا
يكتشف مدى قدرته على الحزن
حين ترحل الشجرة بطائرها !
وأعرف أن رحيلك محتوم
كما حبك محتوم !
وأعرف أنني ذات ليلة سأبكي طويلا
بقدر ما أضحك الآن
وأن سعادتي اليوم هي حزني الآتي !

آحيَآنآ آلآنسآن لآ يمُوت [ دُفعه وآحده ] وآنمَآ يمُوت بطريقهـ آل ( آ ج ز آ ء ) .. فكلّمآ رَحل صديق .. مآت جزء وكلّمآ غآدرنآ حبيب .. مآت جزء , وكلّمآ قُتل آحد آحلآمنآ [ يمُوت جزء آخر ] .. حتّى يأتي آلموت آلآكبَر ليجد كُل آلآجزآء ميّتهـ .. [ ف يأخذهآ ]

مخذولة أنفاسك ! تحترق وفي صدرك أنتَ تزفر هماً , تشهق بأسمائهم ، وكأنك تشير إلى من قتلوك ! - لتبقى حيّاً على الهامش

-




لا أُطَاق !
حِين أُكُون عَلى صَوَاب ...،
وأُدرِكُ جيدًا أننِّي كذلكَ ..
وأنّكَ مُخطئ ..!
فـ إحتَرِس مِن أَن تقتَرِب مِنِّي أكَثر مِن الّلازم ..،
حِين تُكون مُخطئ ... وأكُون الصّواب !!

.
.

وَحديّ الغرِيبه عنْ نفسِي ,
حِينَ ترحّل , !

~

 

 

‏​‏​و مآزآلتُ روحيّ طفله
دونْ سنْ ﺂلبلوغ
غير مهيئة
للصيامُ عنك ،،
تتناولك سراً . .
و تخفيّ بقآيآ ضعفهآ
ﺂمآمك عنهمُ
و تقسمُ لهمُ آنهآ
عنك / صآئمة


┋‏​ </3 .

سُح'ـقَاً لَهُمْ يَعتَقِدُنَ أنَ طِيبَة قُلوبِنَـآ ضَعفأً ..

وَلكِنْ لـآ يَعلَمُونَ آنَــآآ قَادِرينَ عَلىْْ سَكبِ "الـّلونِ الأسْوَدْ "

 عَلىْْ حَ'ـيَاةِ كُلِ مَنْ سَبَبَ لَنَــا "الجُ'ـرحْْ"

لإ‘آ إ‘آععلم لمإذآ لإ يتمْ تصصصصنيف إ‘لحب ڪ مرض !
إ‘ليست إلآ‘إمرآض تسلبببنآ إلصحهةة ؟
إلحب إ‘عععظم إلآمرإضً !
إن آتى جإمحححآ يسلب ڪل ششيء „ صدقونيْ ڪل شيء !

وَ توحشَنيْ !

وَ آنآ آلليْ حآلفَه يُوم آلخطأ
لَآ آصِد / وَ آروحْ بَعييّد
وَ آقول لَك : عـد !
وَ .. يهزمنيْ آلولَه وَ آرد

آجيْ قسَوهـ ، بهآ قلبْ آلوصَل نآفَر
وَ آعود لَك وَ آقول : آلذنبْ لَه غآفر ؟
عَـ هآلحَـآل / لييّآليْ طَوآل !
ترد تَخطيْ / وَ آرد آبعَد
وَ آغيبْ آكثر وَ آقولْ لك : عَد !
وَ توحشَشَنيْ

كثيرٌ من آللآمبالآة تسكنني
وتؤرق من حولي , !

ليس . .

لأنّي لم أعد كما [ أنا ]
بل لأنهم لم يعودوا كما [ هم ] . .

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​اُجيد آلتعبيرَ عن گل آلأشيييآء $:
أستطيعَ آلإعترآفِ بكلُ شيء ♥ ..
إلآ أثنآن :
# ( آلغيييرةة ) / وآلضيقه . .
فَ آنآ في تلكّ آلحآلتين آجُيد :
آلصصمتَ لآ أگثثثثرَ .. “) 3

أنا مُتكبرٍة . . عَدِيمُة إحسآسٍ . . أنْآنِية . . عَنْيدةِ . . مُتبلِدَة . .

بِآرِدة . . فيلسُوفة . . إفتِزآزِية . . لآ مُبالية . . مغْرورةة !

هَل يرغب أحد بالمَزِيدٌ ؟
لآ أحْتاجُ تَقْيماً مِنْ الأشْخاصُ !
فَ أنآ حَقاً أَعْرِفُ مَنْ أَكُوِوِنْ !

كُنتَ لَكَ ورداً ..
فَ / أدمِيتْ الوَردْ بِيدكْ ..


وَ كًنتْ لَكَ رًوحآً .,
فـ / .. قَتلتْ الُروحْ بِ / جُنونكَ.


سحقاً لقلباً لآ يشعر بنا

لم تعد تهديني كلمآت ك الساﺑق
لآ اريد ان اكون فِ ھآﻣشك !
وقتمآ تفرغت اتيت
وحينمآ تآخذك المشآغل تتركني
على رف الـ . . ‏​الإﻧتظار !
أن لم تعشقني جنوناً
لآ أريد زكآة عآطفية منك

- تآكد ..! حين تنكسرِ .. لن يرممكِ سوى نفسك وحين تنهزم.. لن ينصرك سوى آرادتك فقدرتكِ على الوقوف مرة آخرى لا يملكها سوآك

آلوحَده المؤلمَهّ
أجمَل بَ كَثيّر مَنْ
الناس التافِهه ,
لَيس هُناكَ أبشّع مَنْ أنْ تعَيشّ
داخِل مُجتمَع ينتظَر سُقوطَكَ
لَ يتشمَت بكَ

آحتآج آلى هدوؤء رغم آن كل آلآشيآء
حوولي مشبعه بصمت ..!!
ولكن ثمه شيء بدآخلي لآ يهدآ

[أشعرُ بخِدرٍ في قلبي ‘
و لا أعلم ماذا اصاب مشاعري تجاه كثيرين ..
لكثرة ما خُذلت أصبحت لا أهتم بشي مطلقآ




حتى نفسسي لاتهمني

.

لَأنيِ أسرفتْ بَ / عشقككَ
حَد - آلإدممَآن
آشآرفْ على الأحتضآر !
كَلْ مَ فقدتككْ

أصعب أنوآع المُقآومة :
عندمآ تكون لديك رغبة بالبُكآء ولكنكَ تبتسم لتحميَ كبريآئك !
عندمآ تشعر برغبة بالإنفجآر ،
ولكنك تُفضل أن تنفجر بأعمق أعمآقك = )

كنت أخاف عليه من تعلقه بي
وكان خوفي في محله !!

لا تقلق لن اكرهك !! ولن اتحاشى الحديث عنك في مجالسهم ولن أغير الطريق اذا ما جمعني يوما بك ولن اتهرب من بقاياك لن أهبك هذه الأهمية أبدا !!”

وأنت تسير ,
أمط الأذى عن الطريق .. وعن قلوب الآخرين
ببسمة صادقة توزّعها بشفافيّة ، بكلمة طيبة .. وحب مُخلص
أحب الكون .. ابعث فيه السرور ، وانسج البهجة لكل ما هو حولك ..

( حلوى تدسها في جيب صغير ،
رسالة حب خفية بجانب سرير والديك ..
كأس ماء تروي به نبتة عطِشة ،
كسرة خبز على النافذة،لعصافير الصباح .. ستسمعك تغريدا مطربا ، لا تفوته !
واجعل النمل في ساحة منزلكم يقيم وليمة راقية ..
بمكعب سكر ترميه إليهم )

فقط تأمل حولك ،
وتلمس السعادة في أبسط الأشياء ..

صدقني ، هذه السعادات الصغيرة التي تصنعها .. ستجدها تنعكس عليك حتمًا

<3 إذْا إنْتَهتْ عَلاقتُكَ يَوماً بِ اِنسْانِِ احَبْبَته ،
      
 فَلاْ تَقْلَ:|          
                 سَرْاً كَاْنَ بَينكْمَا(y)
 
 ولا تٌحَاوِلِ اْبَداً تَشويِهْ الصّوْرَة الجَمِيْلة
لهذّا الانْسَانَ
الذّي اْحْبَبتَهُ

اجّعَلْ مِنْ قَلـ<3ـبُكَ
     مَخّبأََ سِرياً لِكُلَ أسّراْْره وَحِكَايآتِه({})

                 فَالحّـ<3ـبُ أخْلاقَ
            قَبْلَ اَْن يَكُونَ مَشَاعِر

ربي..مؤمنه جداً
بأنك العالم المطلع على افئدة البشر
ومؤمنة جداً
بأنك غفور رحيم بـ خطأ والذنب المتعثر
كل ماأريده فرجاً من عندك قريب
وأريد فرحاً صغيراً ليس الا فرحاً صغيراً
بـ حجمي!
ربي..
مؤمنه جداً بأن السماء ستمطر فرحاً
وردياً يلون أيامي الرماديه
ومؤمنه جداً بانك قريب مني مجيب الدعاء
لذا حقق يارب مرآآدي

-

أسوأ ‘ أنوآع آلمرضَ ../
. . أن تبتليُ بـ مخآلطةِ " عديم آلفهم ،
محدوِد آلإدرآآك ،
.. .. .. .. بلييدَ آلذوقٍ
’ لآ يفهم ويرىَ نفسسهٍ أنه أفهمَ من يفهم..!

~

 

 

 

لآ آنُگرَ بآنِي عشَقتگُ يومُآ مَآ . .
وَلرِبمُآ مآ زَلتُ آحَبگُ حَتىّ آلآنُ . ..
وَلگنُيِ
آؤگدُ لَگ بآنَهِ لَو عُآدِ بَي آلزمَنِ ~
فآنتَ آلوحَيدِ آلذَيِ ؛-
. . " سَأمحِيهُ مَن ذَآگرتِي" 
لآنگ آلوحِيَد آلذيُ جَرحِنُي . .
بقَدرِ مآ عَشِقتـهُ 

~

لا أصدق أحداً ، ولا أدعي الصدق لـ احد ، ابكي بعض الليالي
ولكني أضحك كثيراً *

..

*





طالما كنت لي .. شعاع الشمس المشرقة على أرجاء حياتي ، طالما كنت إيماني بعقيدة الحب التي أصرت أن تطعن في صدقها قصص الحب المنحورة والقلوب المبتورة ..
أنت البسمة التي سترافقني في كل البقاع واللحظات ، نعم أنت بسمة تخترق الأقدار وأستطيع أن ألمسك في خيالي كي أبتسم من جديد في كل مرة
لا أهتم إن زاد عدد الجراح ، أو إذا إمتلأ طريقي برائحة الرحيل .. فلا رحيل ولا قسوة تشبه تحليقك من بين يدي بعد أن أعترفت بحبك وأنا التي لا تعترف بالحب وتقع في شباك الرجل الذي يذكرني بأبي بسهولة .. حقاً لا شيء قاسي بعدك ولا شيء مؤلم ولا شيء حزين
أحبك .. أتمنى أن تصلك دائماً حتى وإن كنت في أحضان أنثى غيري
أحبك بقدر ما كنت كَ " البنج " لأطراف قلبي الفقير ..

~

من بين وجوه الحاضرين أتخيلك , ماذا لوْ كنتَ معنا ..؟
أظن أني لن أسمعَ إلا صَوْتك , لن أضحَك إلا على تعليقاتك , لن أسمح لهم أن يقاطعوك , و لن أشيح بنظري عنك ..

تخيلتكَ كثيراً وتخيلت جلساتي معكْ وتخيلت حتى كيف سَأكون غداً بجانبك بوسط أحبائك ..

كيفَ لي أن أمحوْ رسمة حياة , رسمتها لي في مخيلتي طيلة تلك الأيام ..؟
كيف أؤمن أن لا مَكانَ لي بجانبك أبداً ..
وأن عليَ أنْ أصحو قريباً وقريبا جداً مِن غفلتي لأني في كل مرة أتأخر يعني أني سأعاني أكثر ..


,

.,

 

 

عبثا نقاوم مايعيث فينا سخطً
لأن كل ماحولنا مثيراً للأنفعال !
نتوجس الخطو على مراكز الأنفجار ونحن بالتأكيد الشعلة التي تحتاجها لتنفجر !
اذا كنا المسبب , فكيف نبحث عن أسباب !

نحن ندعو الى التحرر , من كل شيء يثير الحزن .
من الماضي , من الحاضر , من المستقبل .
من أشياء نعرفها ومن اشياء نخاف أن نتعرف عليها .
من الأنتظار , من المواعيد , من الصدف !!

~

 

 

 

عَاشقَه حَائرَه خَائفَه
عَاشقَه
هَائمَه بذِلَك الحُب الذِي تمدُه لي
حَائرَه
بينَ مَايسمى بَالصحيحِ والخَاطيء
خَائفَه
منهُم ., منِك . . مِن القَدَر !!
خَائفَه /: منهُم ومِن قهَر كلامِهِم
خَائفَه /: منِك ومِن حُبِكَ اللذِي ينتَابُه الزوَال
حُبُكَ اللذِي قد يُشَارفُ على الإنتهَاء.,
خائفَه /: مِن القَدر اللذِي قد يمحَى حُبك من سرَاب الأيَام
لأنني أخَاف أن أشتَاق أخَاف أن أفقدُكِ وأشعر بمرَارة لوعَة الفَقد

عَاشقه .,/!
تنتشِي رائحَة عطِر الخدَاع
عَاشقَه بين الحيرَه والخُوف ., عَاشقَه تختلف عَن أي عاشقَه
لأن حُبنَا مختلف لقَائنَا كَان مختلف كلامُنَا أيضاً مختلف
ولكِن .,!
تصرفَاتنَا لاتختلف تتشَابه كمرءآه تعكُس الصُور مِن حولِنَا .,!*

-

 

في آخر لقاء ,
أبعدني عن مكانكِ البكاء ..
أعدت إليك جسدي , و لم أستطع أن أستعيد نفسي و قلبي
كنّا نحاول أن نهرب سوية إلى أراضي أفراحنا الماضية
لكن أعيننا كانت تعيدنا للواقع , للحزن , للفراق الحاصل !

كل مرة تنتابني كآبة تشعر بي ، تشفي جروحي ، تقرأ أقكاري
هذه المرة ليست ككل مرة ، هذه المرة أشد كآبة من كل مرة وأكثر احتياج لك
هذه المرة ليست ككل مرة ، هذه المرة تتعامى عما أشعر
هذه المرة تتعامى عن فكرة وحدتي وفكرة أني لا أحتاج سواك
هذه المرة تزيد من جروحي آلاف الجروح
علمت أو لم تعلم ! هذه المرة قد جررتني إلى الهلاك بحق
غلطت غلطًا فادحًا حين تأكدت من مواساتك وانتظرت
كُشف بخلك حتى بالسؤال ، لا لم أنسى نصف جرح أو خدش واسيته
لكن هذه الكآبة ليست ككل كآباتي , وهذا الجرح ليس كأي جرح
هذه المرة كآبة تسع كل الكآبات
هذه المرة جرح منسوب إليك ، وأنت لا تعلم
هذه المرة انتابتني الكآبة دونك ، وأنت لا تعلم ولا تسأل
هذه المرة أنا وحيدة ، بمعنى الكلمة وحيدة ، وأنت لا تعلم ولا تسأل

~

 

 

 

أحياناً لا أفهمُ الأمور كما تبدو عليها ..
كما لو أني أحتاجُ أن يحضروا لي لوحاً و قلماً ..
و يُجلسوني على كُرسيٍّ صغير ..
و يبدؤوا بـ سردِ كل تلك الأشياء التي لا أستوعِبها جيّداً ..
و يُخبروني إيّاها منذُ أن بدأت .. و كيف بدأت
أشياءٌ كثيرة تُشغِلني و تُثيرُ فيّ التساؤل ..
لمَ حدثت؟
و لمَ الآن؟
أشعرُ وكأنّي طفلةٌ صغيرة ..
للتوّ استيقظت ..
فـ وجدت نفسها تسألُ عن كل شيء
و كأنّها لا تفهمُ أيّ شيء!

~

~

 

 

 

اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا إِلَى جَمَالِ آيَاتِكَ نَاظِرِينَ، ولِرَوَائِعِ قُدْرَتِكَ مُبْصِرينَ، وَإِلَى جَنَابِكَ الرَّحِيمِ مُتَّجِهِينَ،
وَاجْعَلْنَا عَلَى نَهْجِ النَّبِيِّ المُصْطَفَى - عَلَيْهِ أَفَضَلُ الصَّلاَةِ وَأَزْكَى التَّسْلِيمِ - سَالِكِينَ،
وَبِسُنَّتِهِ وَهِدَايَتِهِ عَامِلِينَ، وَبِآثَارِهِ مُقْتَفِينَ، وَمَتِّعْنَا اللَّهُمَّ بِصُحْبَتِهِ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ.
اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي أَخْشَاكَ حَتَّى ، كَأَنِّي أَرَاك وَأَسْعِدْنِي بِتَقْوَاكَ،
وَلاَ تَجْعَلْنِي بِمَعْصِيَتِكَ مَطْرُوداً، وَرَضِّنِي بِقَضَائِكَ،
وَبَارِكْ لِي فِي قَدَرِكَ، وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ ظَلَمَنِي.

اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ.. اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ.. اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ
واجْعَلْ عَمَلَنَا كُلَّهُ خَالِصَاً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..

~

نصمتّ أحيآنًا .. ليس ضضضعف فينآ
حتىَ لوْ فسره الآخرون بذلك
نصمتُ أحيآنًا لأن خيبَتنآ أكبر من كلِ لغـآإت العآلم
نصمتُ أحيآنًا لأن كلَ شي أنتهى , ولن يع ــود
فمآ فآئدة الحديث لـ ” قلوب صمآء ” لآ ترى سوى نفسهآ فقط

~

! ڪْثيًرٍوَن هم من يًسّڪْنوَنڪْ فجأه

يًبعّثرٍوَن ڪْلِ مآبدِآخلِڪْ بعّدِهآ يًرٍحلِوَن

تِآرٍڪْيًن خلِفهم شخصآ ظلِ بقيًة عّمرٍه يًعّيًدِ تِرٍتِيًب مآبدِآخلِه :”

_

ﮜم أتمنىَ اﻟ̲ﺂ̲ن : ​​»

لو أﻧ͠ني آستطيع الرجَوع للوراء قليـﻟ̲ﺂ̲

.. !فقط

لگي أَقۆل لِبعض اﻟ̲ﺂ̲شخاص↓

ﮜم ٱنَآ ﺂﺳڤه ﻟ̲ﺂ̲ﻧ̭͠ني آدخلتگم ﻓ̲ي ﺣﯾﺂ̷̷تي

 

يحرمني غيابك من أبسط حقوقي في العيش !

يسلبني إياي .. فـ أبقى من دوني !!

• مشاري عبدالرحمن

 

تزوّجها …ّ♥:)

فلم يتّفقا واراد تطليقها !

سألوه : ما السّبب ؟

قال : لاا اتكلم عن عرضي

طلّقها..!!

فسالوه : ما السّبب ؟

……قال:

لا اتكلّم عن امراة خرجت من ذمّتي

هذه هي معنى الرّجولة . ♥ّ. :)

للاسف ماعاد فيه رجال:(^ـ^

 

إنَ الفراغ الذي سببهُ غيَابُك ،
لا يعوضه وجود ألف ” كَف ” …. ليحتوي ويُطمئنُ رُعبَ يَدايَ …. بعدك !

♥┃≈


آلآخٺنآق :-
هۆ عنڍمآ ٺرآۆڍگ آلرغبہ في آلبگآء ..ۆﻵ ٺبگگي
خۆفاً من آڼ تُرى ۆتُسأل :
’ مآلذي يبگيگ !’
فٺصمٺ لأنگ ﻵٺعلم آجآبةة سِۆى
[ مُجرڍ آخٺنآق ]

كل شيءٍ مُمِل ..
الأَصوآتْ , الأفلامْ , التصفُّح , حديثُ الأصدقَآءْ , الوجوُهْ , القرآءةْ , , , ,

كُلّ شيءْ ،
كُلّ شَيءْ ،
إنّهُ فراغُ الروحْ حينمآ يتشكلْ على
… صورةْ فَقْدْ

خَالِقِيْ
يَاحَبِيْبِيْ
اعَمِنِيّ عَنْهُ وَعَنْ افْعَالِهِ الَّتِيْ لَا اسْتَحَقِهَآً مِنْهُ
خَالِقِيْ
قَلْبِيْ لَمْ يَعُدْ يَسْتَطِيْعُ الْعَيْشَ
ادْعُوْكَ لَيْلٍ وِنَهَآرِ
انّ تَعْجَلْ بِصُعُودِ رُوْحِيْ الَيْكَ
لَا ارِيْدُ الْعَيْشِ لَا ارِيْدُ الْعَيْشِ

كَمْ مُؤْلِمْ ذَالِكَ حِيْنَ تَبْحَثُ عَنْ شَخْصٍ مَآَ
لِكَيْ تَرْتَمِيّ بَيْنَ احْضَانِهِ وَتَجْهَشُ بِـَ الْبُكَآءْ وَتُخْرِجُ كُلِّ مَا بِـَ دَاخِلَكْ
رَبِّيَ رُحْمَآكَ
مَسَآئِيْ اتَعَبَنَيْ اتَعَبَنَيْ بِشَدَّدِهُ

يُمَّهْ حَّبِيْتْهُ وَرَبِّيَ مَنْ كُلُّ قَلْبِيْ
حَّبِيْتْهُ وَتَعَلَّقَتْ فِيْهِ
كُنْتُ مْفَكّرَه بِعَيْشٍ فَوْقَ الْغَمَامِ
كُنْتُ مْفَكّرَه بِكَوْنِ اسْعَدُ بِنْتِ
بَسّ انْعَكَسَ كُلَّ الْكَلَامِ
يُمَّهْ بَدْرِيَّ عَلَيَّ الْهَمُّ وَالضِيقِهُ
بَدْرِيَّ عَلَيْ هَذَآَ الَيَّ يَصِيْرُ فِيْنِيْ
يُمَّهْ
اذَا مُتَّ قُوْلِيْ لَهُ ماحِبّتِ احَدٌ كِثْرَكْ
عَذَّبّتِهَآً وَرَبُّكَ
عَاتبِيْهُ يَّامِيمُهُ
اذْبِّحَيْهُ بِـَ الْمُعَاتِبَ
وَقَلِيْلُهُ مَاتَبِيكِ تِجِيْ يَمِّ قَبِرهَآً
وَلَا تُهِلُّ الْدَّمْعِ اذَا تَذَكَّرْتُهَا
وَقَلِيْ لُهُ بَعْدَ

مَنَّتْ خَلَيْلِهَآً بِـَ اخِرَتِهَآً

مَنَّتْ خَلَيْلِهَآً بِـَ اخِرَتِهَآً

مَنَّتْ خَلَيْلِهَآً بِـَ اخِرَتِهَآً

~

لآ أذكر يومًا مَضى بدون أن أُفكر فيك ,
لآ أذكر أنني أخترتُ شيئًا
أو أبديت رأيي بشيء
بدون أن أقول في داخلي
. . هكذا كان يُحبّ ! 

لآ أذكر أنيّ قرأت شِعرًا , 
أو سمعِتُ أغنية
إلا و مرّتني ذِكرى مِنك

أنآ لستُ إلا الكثير مِن الأروآح الخاليه
التي تسكن الفراغ !

ومِن المُحزن حقًّا
أن أكثر الأشياء التي تُؤثر عُمقًا فينآ ,
هي تلكَ الأشيآء التي لآ نعرف كيف نحكي عنهآ .. 
لآنعرف كيف نقولهآ كآمله مثل : 
شعوريّ تجآهك ! 

لقد كآنَ بالإمكان 
أن نقف طويلا وسط هذه العاصفه 
كآنَ بإمكآننا معاً أن نعبر من فوق كلّ هذه الجرآح . . 
ونتخطى الواقع إلى مآ ورآئه ,
كآنَ بإمكآننا أن نبقى طويلاً
لولآ أنّكَ فضلّت أن تنسحبَ مُبكّرًا !
أعلم الآن أنيّ انتهيتَ مِن حيآتك , 
وأنيّ أصبحت ذاكَ المآضي
الذي لن تلتَفت له !
لكنّكَ لآزلتَ في حيآتي ,
لن تنتهي مِنها ,
بدأتك وأنآ أعلم يقينًا أنيّ لن أنتهيك ,
وأنيّ حتى لو أكملتُ بدونك 
فإنّكَ ستبقى بينَ عينيّ ,
و في قلبيّ ,
في حديثي الذي أواريكَ فيه ,
في أُغنياتي ,
في طموحيّ ,
في انتظاريّ العقيم 

أعلم أنيّ سأجدكَ في صباحاتي الرماديّة ,
في كوب قهوتي 
في قرائاتي المسآئيه 

سوف تكون الفصل الذي عبرنيّ ,
ليصنع لي حيآة كآملة تُنجب فصولاً أُخرى : 

فصل آذكركَ فيه ,
وفصل آشتآقك ,
وفصل أدعيّ آنيّ نسيتك ! 
وفصل يحملنيّ فيه الحنين إلى ذكريآتك فأغنيّك 

- لن أنتهيك 

~

حححقَٱَ
ٱلألم ​لٱ يأتِي إلٱ منَ ٱولئك ٱللذينَ
يلتتصقُوڼ بَ/ ٱلنَبضَٱت

~

مادمت يوماً سترحل .. !

ف‍‍ ارحل الآن : (

قبل ان احبك اكثر ..
واعتادك اكثر ..
والتصق بك اكثر ..

~

آگثرَ شيّ يذبَحنيّ ،
إنيِّ انٺظِرّ شيّ مَ هُۆ بِ حاصِلْ !
ﯙ . . المِشگلهّہ فِينيّ شعُۆر يقوُل :
… [ بُگرھّہ يِمگِنّ يصِيرّ ] ; ”)

لآ أعلمـْ مآبي هذه آلفترة ! !
… . تقلب ” مزآ آ ج ” يزعععجٍني ْ 
- شععوُر بٍ آلخوف !
… . - إنتظآر رهبة الأيآم القآدمه  !
… … . - حب و ششوق  !
- شععور بٍ المللْ :/ !
- ضيقة و كتممآ آن 
- 
دموع جرحت عينآي إعتدت على إخرآجهآ آلإحتيآ آ آجج للتحدث ,
لإفرآغ كل مٍ بدآخخخخخخخلي  طآقتيٍ آلنفسسٍيه لـٍآ تحمتمل المز ز زيدْ . !
فَ كفى ى ى 
فَ كفى ى ى 




( ربي إرحمـْ ضععععفي , و قربني منكْ أكثر ر ر )

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​ابٺـﻋ͠ﻋ͠ﻋ͠د ّ . . 
‏​‏​ﺣ̉ييَل لآهنَٺ ¸
لآڼ . . مآﻓﯾﻧيّ . . 
[ لـ ﺂلآۆجَآع} . . طﺂقھّہ 
شْربٺ ﻣڼ گآسِگ ﺂﻟم ﻟﯾڼ عرفت .. !
ﺂڼ ﺂلۆفآء ھآلۆقٺ . .
[ ﺂگبْرړ . . ﺣ̉ﻣ̝̚آقھّہ

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​أۆعععدِگ ۆآللههَ  !
ۆ ﺂحِلفّ ﻟگ يمَينُ !
ۆآحِلفَ ﺑ أسسمُ ﺂلليّ مَ ٺغَمضّ لهِہُ عيۆنّ  !
• ﺂنيُ مآإ أحگيُ أيَ شَيءءُ !
فيَ دددآإخِليّ ﻟۆ گلمٺيَنّ /  !
ۆ أٺرِگگ ( ع رآحٺگ ) !

• ۆمثَل مآۆدگ يَصّيَرُ </3
• ۆمثَل مآۆدگ يَصّيَرُ </3
• ۆمثَل مآۆدگ يَصّيَرُ </3

• … … ۆ أعٺَذرَ ﻟگ عنّ . . !
• … … . آإهتمامَيّ ,  !
• … … . . ۆ غيَرٺيُ , ۆآلدمعَٺيُنّ  !