الخميس، 30 يونيو 2011

[ ان بَعْد آلعُسْرٍ يُسْرا ]

’,

 ​‏​‏​إلهي إنـي سَعيّده بكُل مَآكتبته من أجليّ
حتـى تلكْ المشآكل التيّ كَسْرتنـيّ !
أعلم أن لكْ حكمة منهآ ،
بَـ الرغْم من أنهآ آلمتنـيّ كثيرآ !!
إلا أنـي حقاً أنتظَرْ السَعآده التـيّ ستخلفهَآ بعدْ تلك الأحزآن !
وَ متفآئلة بِـ قوْلك ;
[ ان بَعْد آلعُسْرٍ يُسْرا ]







~



وأخشى أن أعيدك بِ ( مود ) الأمس .!
أخشى أن نلتقي فَ يمازحني بِ القول أصبحت علمانيآ
وَ يناقشني بما أحب وما لا أحب ..!
وَ يطالب بنفيي بعض قناعاتي لِ البعيد / وَ لايزال ممازحآ
فَ أزيد بِ العناد إلى أن نصل إليه من حب
الحب الذي نخفيه لِ أن تواجده الآن بات / مرفوضآ
ونخشى منه عليه ...!
أخشى أن أخسره أكثر
وأن أجرح وأُجرَح أكثر..
.............................
إممممممممممم ........
.............................
لِ تمضي من ليلة فلا رغبة لي بشي من بعد البارحه ..




~


-


* الَى
الْمَسَاء !

ساخْتُلي بِنَفْسِي !

لأكْتُب , ثُم ارْقُص ..
ثُم اكْتُب وَارْقُص ..
ثُم ارْقُص وَاكْتُب ..

ثُم مِن ذَرَوْه الْتَّعَب ابْكِي , ... ثُم أَرْقُص
الَى حِيْن الْفَجْر , او يَغْلِبُنِي الْنُّعَاس وَاغِفِي !!



.

الأربعاء، 29 يونيو 2011












عندما لا يبقى للأحلام موطن , نخلق لها من ذات الوجع مُدن ضغيره بداخلنا .

أخبريني يـ صديقتي : هل الأحلام تموت !
وماذا عنا إلا نستطيع أن .. نحميها , أن نحافظ عليها , أن نشدها لنا وبها نبتسم
آلآ لتلك الأحلام حقوق . !


~

~




ححآله غبيَه !!
تصيبنَي مآبين آلحين وآلآخَر !
آتسَلل حينَهآإ آلىآ آعمَآق آلمآضي !
فقط / لِ آعود منهآإ مُشبعةً بِ آلدمووَع !


~

الأربعاء، 8 يونيو 2011



'






آعرف آنني عندمآ آتي آلى ( مدونتي ) ..
آكون ف حآلـﮧ من كثير من آلـحآلآت !
ملل وألم وآحيآنآً عكسهآ تمآمآً = |
ولكن ...
هذه آلآيآم آتي هنآ فقط لـ أرمي شيئآً
لـآ آ آ أسستطيع حملـﮧ وححدي !

| (W) |

سئم‘ـت

~




أحِنُ إلى طفولتي .. !!
لا أريدُ أن أفهمَ ألغازَ الكبار .. وَ لا أن أسمعَ تمتماتِ المغتابين !
لا أريدُ أن أفسِرَ المواقف وَ لا أن أحللها !
أريدُ طفولتي .. بـ كل سذاجتها !!
بـ صدقها , بـ برائتها , بـ فرحها الغير مصطنع .. وَ الذي يولدُ من أصغرِ الأشياء , لعبة / حلوى / دمية !
أريدُ أن أفرَحَ بقطعةِ شوكلا
أريدُ أن أضحكَ بصدق عند سماعي النكات !
أريدُ أن أبكي بصوتٍ عالٍ حينَ أغضب
أريدُ أن أسردَ حزني وَ مخاوفي على والدتيّ دونَ إكتراث
لا أريدُ أن أخبيءَ أسرارًا كبيرة
لا أريدُ أن أبكي ليلًا بعيدًا عن الجميع
لا أريدُ أن أصطَنِعَ البسمةَ في كل مناسبة !
لا أريدُ أن أرتبَ كلماتي وَ أحرسها
لا أريدُ أن أتبرَجَ كي أخبيءَ حزنَ ملامحي
لا أريدُ أن أفكَ طلاسمَ هذا المجتمع
لا أريدُ أن أقصَ أجنحةَ أحلامي بسبب واقعٍ بئيس
أريدُ أن أستعيدَ طفولتي</3
أريدُ أن أستعيدَ طفولتي بكل تفاصيلها
سئمتُ من عالمِ الكبار , وَ من وجعِ الكبار !

الأحد، 5 يونيو 2011





أَبي ~


هَلْ كُنْتُ أَرَىَ الكَوْنَ بِحضُوُرْكَ جَمْيِلٌ ..

أمْ أنّكَ تَعّمْدتَ أنْ تُغْمِضَ بِيَدْيّكَ عَيِنَيْ عَنْ بَشَاعْة هَذَا الكَوْن كَيّ لآ يَقْتُلّنيِ غَبَائٌهمْ وَ تَخَلّفّهمْ ~

أَبي  ..

أَحْتَاَجُ يَدْيِكَ الَكَرِيِمَتْيِن كَيّ أُغُمِضَ بِهَا عِيِنَيّ عَنْ بَشَاعْة كَوْنِهِم ~






~








! I cant


إنظُر كيف هو حبي يأخذني إليك أينما تكون ,
إنظر كيف هو يتعامل مع كُل من هم ينتمون إليك بمقدار المحبة التي أعطيتُها لكَ أنت,


علمني إبتعادك أن الحُب هو كذلك ,
أن لاأحببك أنت فقط .. بل أن أُحبِب كل من هُم حولك , كل ماهو منتمي إليك و أتقبلهم جميعاً بلا إستثناء ,
أن أحُب كُلَ ماتُحب , وأفتخِر بهم .. وأفرحُ بهم , وأسعُد بسعادتِهم .. لأنها أفراحكم ,
وأحزانكم / إذن هي أفراحك وأحزانك !


حبيبي , عُد لأخبِرك ..
أن محبتي لك , ليستُ كما هي وفقط ..
بل تجاوزت أن أحُبك أنت فقط ,
إقسم أن كل ماتكتبه يدي تدمع له عيني من صدقة ..
أصبحتُ أحببكم جميعاً لأنهم جميعاً يشبهونك في شيءٍ ما ,
بل ولأنهم يحملونَ شيئاً من تفاصيلك وأكثر !
هم كُل ماتبقي لي مِنك ,
فقط تواجدهم البعيد , قد يكفيني ../ نعم يكفيني لأن أتجاوز إختبار الحياة بسلام ..!
لأن اعبر الصعاب وألتقيك في الجنان ..


ولأن الحُب عندي هو إنتماء .. فانا لستُ منتميه إلى لروحك البعيده عني ..
سأظل منتميه لكَ وأفخر بِك طوال عمري .. حتى وإن لم يكتِبك الله لي ,

i say that ! I cant live without you ..
But u did not believe that ,

السبت، 4 يونيو 2011



*




تَبْقَى الْتَّجَارِب كَأَقْرَاص مَسْكَنَة لِوَجَع الْخَيْبَة الْمُنْتَظَرَة
ف أَحَسِب كَم تَجْرِبَة خُضْت وسْتُدْرّك بَعْدَهَا مِقْدَار احْتِمَالُك لِلَأْلَم الْمُتَوَقَّع .. ؟
فَلَقَد أَصْبَحْت فِيْمَا بَعْد ..
أَتَرَنَّم بَأكسِجَين الْرِّضَا و بِكُل جَرَّاءَه ..



الجمعة، 3 يونيو 2011

.. أينَ يُبَاع النِسْيان ...!


~





يا سَيّدِي يا سَيد الغِيابْ ..
في غِيابُك كُل محاوَلاتِي بإجْهَاضك باتَتْ بِالفَشْل فَـ أنتْ كُنتَ الوَليدْ المُنتظَر لأحْلامِ كَثيره
لَكِنكْ عَلِقْت بِرحم أوجَاعَي دُون جَدَوى بِقُدومِكَ ولا شَجاعَةُ منِي بِإجهاضك ..
ياصغيري المُتَشَبِث فِينِي أنتْ تُؤلِمُني بِحق ... تُؤلمني كَثيراً ..
لِيتَني كُنتُ عَاقِر ..
لِيتَني كُنتُ عَاقِر ..


أينكَ مِني ..!
كُنت يومَاً مِلء السَمعْ والبَصَرْ والفُؤاد , أينَكَ الآن ..!
أما اّن لَك أن تَعُود ..!
أُقسِمْ لَكْ أن مَضْغَات الفَقد لا أقْواها وَغَصاتُ الحَنينْ تَبدُو مَهِيبَةْ وهَذا القَمر لَنْ يَكُف عُن تذْكِيري بِكْ ..
وأَمَلِيْ بِعُودَتِك يأبَى أنْ يَشِيخْ وأنَا بِدُونك إمْرأةُ خَرْسَاء أخْشَى الوُجُوه مِن بَعدِك ..
صَمَّاءْ لا أُعْطِي بالاً لثَرثَراتْ الناصِحِينِ بأنْ أنسَاك .. والعَابِثينْ بأنْ تركْتنيْ عِضةً لَهُم يَتهامَسوُن فِي حُضورِي ..
وأنتْ لا زِلتَ تُمارِسْ الغِياب الذِي يَمضِي بِك بَعيدَاً عني ..
وأنا لا زِلتُ أهْدُر مَاء حَنينيْ وإشْتياقِي وإنْتِظارِي لَكْ ...


أشْعُر بأنِي حَزينَه مُتعَبَه بِمَا يَكفِي لِقتل كُل نِسَاء العَالم ..
فـ العُمرَ يَمضِي بِي إلى المُوت وأنَا كبُلهَاء أنْتَظرك عَلى مَقعدٍ وَحِيْد فِي مَطَار الراحِلين إلى الأبَد ..
حيثُ تُباعَ تّذاكِر الذَهاب بِلا إيابْ ..
وَنظرات الرَاحِلينْ تَرمُقني بإسْتغرابْ ومَلامِحهُم تُحَدثِني بِأنْ لا أمَل للعُودَه ..


مَعْضَلتِي مَعَكْ لَم تَكُنْ الغِياب فَقط ..
قَبل أن تَرْحل كُنت بإيْجَازٍ شَديد .. تَخونْ .. تَجرَح .. تُكابِر .. تّغْدُر .. تُؤلم .. ثُم تَرحَل
وأنَا رَغمَ شِدة انْكِسَاري مِنك أرَددِ : عَفى الله عَما مَضى , خِشيَة أن أفتَقِدك .. وَهَا أنا الآن أفتَقِدك ..
ليْتك مَنحتَنِي شَهَادة مِيلاد أخْرَى قَبْل رَحِيلك ..


اّن لِي أن أنتَهِي مِنك ...
فَقَط .. أينَ يُبَاع النِسْيان ...!









~

الخميس، 2 يونيو 2011

أستح‘ـق وأ كثثثر ~

~





كنت أعلم أن نشوة الحب التي بيننا سيأتي من يطفئها ويجعلها تنتهي ،
كنت أعلم أن لحظة مثل هذه ستكرمني بمجيئها ثم أنا أواجه هذه التغيرات بدموع لن تغير شيئا ،
وأناجي من عرشه بالسماء أن يكون كل ما يتردد ببالي ليس سوى همزات للشياطين ؛
 لأني لم أعد أمتلك قلبا كقلبي سابقا ،
 لأنني الآن أضعف كثيراً من ذي قبل
 لأنني الآن تمردت على الوعود التي وعدت بالوفاء بها لنفسي وأقسمت أيمانا على الوفاء بها ،
 لأنني حثالة ارمي بكل النعم التي تتوافد إليّ عرض الحائط وطوله ..
المهم أنني أشعر بالندم على تفريط حياتي في أمور لن تزيدني شيئا
 وأيضاً أشعر بالأسف لأني لم أعد قادرة على رؤية الوجوه التي كانت تحيطني بالسعادة ،
 أنا لا أشعر بالأسف على نفسي لأني أستحق أكثر لعل ذنوبي تكفر عن نفسها
 . :"(








~

~





ماَ زلُت أتوُهـ فِي شيِئ مِن غموُض روُحكِ
وَ كأن بهاَ مساَحة مِن رماَل
لَاَ ‘ تستُقِر تحَت وطأةَ شوُقِي .!
تتقُِن تلَويعَيِ
وَ تماَرس كُل الفصوُل فِي ساَعة
وَ تنَتِزع منِي دفِئ الِلحظاَت عنِد اوُل فاَصلِه ، ملأتَ سلاِل شغَفِي فاَكهَة لِم تنُضِج بعَد
وَ تقوُل هنِيئاً لَك بِي .!
وَ لَاَ ‘ أَرى إلاِ شظاَياَ الموُاعيِد
مبُعثِرة بـِ أزماَن لَم أعُد أتقُن ترتَيبِهاَ
فـ قد علَمتَ ساَعتي الكَسِل
وَ علَقتَ علَى عقاَربهاَ حصاَد السراَب
الذِي غلّف
 دقاَئقهاَ وَ كفّن ثواَنيِهاَ




~
~



إنني أُنثى مَعطُوبه عن جميّع الرِجَال !
و إن كَان الآن لا أحَدْ يحْكُمنِي ..
لكِني أحْكمُ نفسِي , فَلن أجِد أحَداً
يُحبني / يخَافُ عليّ / يهْتمُ بيّ / يعشَقُنيّ حدّ الجُنون
كَـ أنا !



~
~
 
 
 
 
 
موقنه بحضورك المبهم ..
موقنه بعودة ليالينا , أيها الراحل !
موقنة بأن الصباح سيأتي / ك أيامي الآولى التي عرفتك بها ,,
موقنة ان ارسم الابتسامة على شفتيك .. واكون ذخراً لك و على استعداد تام لتحمل مأسيك

يقيناً عهدته منذ رحلتك الاولى ..
لا احب الكذب ,, ولكن فكرت تكراراً ومراراً / ان تعود إلي ونرحل جميعنا للغربه !

أكره الأنتظار ,
ولكن ألزمتّ أعيش لحظاته من أجلك ):
 
 
 
 
~

تع‘ـب

~




متخِمة أناَ بِآلتعْب وٌليتتِتك تدرِي
عَـلي آرِتآح وٌآستِكييِيين

فْ بعِدك حآرِق
وٌ صدِدِددْك حآرِقوٌتجآِهلك لْي يقتِلني ..!
.
.
..
يآِليتتتتتِتِته لمْ يككَكَن حبببكْ يوماً = (




~

فۈٍۈٍضـِۃ رغبآ آ آ آ ٺ

~




بأي حآل أنت الآن سؤال قد قبض قلبي منذ بدأ هذا المساء
وصمتك والشعور بإفتقادك لهما السبب الأكبر لما أحس /
أرغب بنفي خوفي دومآ
وأن أجعل من الشوق فقط هو من يشتعل بي
ويتملكني اكثر من أي شي آخر
أرغب بتملك صبرآ أكبر مما صبرت
أن أهدأ أن تخف أسألتي لك حين تغيب أن لا أبالي بحرف تكتبه
ويجرحني ولا تعلم به!
أرغب بالعلاج منك ولقد بحت لك مساء الأمس بما رغبت
, إممممم
أرغب بِ إسقاط رغباتي الآن وجميعها
على أن تستجاب رغبة واحدة
وَ / أن تعود وأطمئن ..!











~

الأربعاء، 1 يونيو 2011

~




حزينة .
أتكفي هذه الكلمة ؟
عبثًا أهربُ من حزني، أتجاهل كل ما يتمزق بداخلي .. أرتق جُرحي
أنادي للذي لن يأتي
أحلم، أستيقظ، أضحك، أصمت ، أبكي و أعود لأنام
أتبعثر ، أترك شتاتي للريح، لا أجمعني ولا أنتظر من يكترث لأمري
أتناسى وحدتي، أتحدث مع نفسي ، مع كائنات لا وجود لها
أضحك حدّ البكاء و أعود إلى النوم !
دعنيّ في حلمي لا تفزعني، لا توقظني
دعنيّ أتحوّل
فراشة بلا وطن، طائرٌ مكسور الجناح، صوت جريح .. منزل مهجور أو زرعٌ ميّت
لا توقظني
اتركني أختفي .



~

أيّ ذكرى !

~






أيّ الوجوهِ التي تعبث بذاكرتِي
أيّ الكلام الذي يخونني أمامك
أيّ الدموع التي تكتفي نواحاً على طيوفِك
أيّ الموسيقا التي أتذكرك فيها كلّ مرة
واسترجعُ أنك لن تكن لي في يومٍ مآ فأنحني باكيِة !






~

« جديدي »

~




آڷسڷآمٍ عڷيڳمٍ
آخبآآرڳمٍ ؟! آن شآء آڷڷـﮧۦ ٺزقحۈٍۈٍن
آڷمٍهمٍ مٍع نفسيـِۃ آڷآخٺبآرآٺ ڳآن نفسي آسۈٍي فديۈٍ بس مٍآآفي مٍزآآج
سۈٍيٺ ٺصمٍيمٍ بسيط ۈٍآبي آرآئڳمٍ =‘$!




آڷشڳڷ آڷنهآآئي


ۈٍعڷى فڷآش




~