الأربعاء، 27 يوليو 2011

*





طالما كنت لي .. شعاع الشمس المشرقة على أرجاء حياتي ، طالما كنت إيماني بعقيدة الحب التي أصرت أن تطعن في صدقها قصص الحب المنحورة والقلوب المبتورة ..
أنت البسمة التي سترافقني في كل البقاع واللحظات ، نعم أنت بسمة تخترق الأقدار وأستطيع أن ألمسك في خيالي كي أبتسم من جديد في كل مرة
لا أهتم إن زاد عدد الجراح ، أو إذا إمتلأ طريقي برائحة الرحيل .. فلا رحيل ولا قسوة تشبه تحليقك من بين يدي بعد أن أعترفت بحبك وأنا التي لا تعترف بالحب وتقع في شباك الرجل الذي يذكرني بأبي بسهولة .. حقاً لا شيء قاسي بعدك ولا شيء مؤلم ولا شيء حزين
أحبك .. أتمنى أن تصلك دائماً حتى وإن كنت في أحضان أنثى غيري
أحبك بقدر ما كنت كَ " البنج " لأطراف قلبي الفقير ..

ليست هناك تعليقات: