الخميس، 2 يونيو 2011

~





ماَ زلُت أتوُهـ فِي شيِئ مِن غموُض روُحكِ
وَ كأن بهاَ مساَحة مِن رماَل
لَاَ ‘ تستُقِر تحَت وطأةَ شوُقِي .!
تتقُِن تلَويعَيِ
وَ تماَرس كُل الفصوُل فِي ساَعة
وَ تنَتِزع منِي دفِئ الِلحظاَت عنِد اوُل فاَصلِه ، ملأتَ سلاِل شغَفِي فاَكهَة لِم تنُضِج بعَد
وَ تقوُل هنِيئاً لَك بِي .!
وَ لَاَ ‘ أَرى إلاِ شظاَياَ الموُاعيِد
مبُعثِرة بـِ أزماَن لَم أعُد أتقُن ترتَيبِهاَ
فـ قد علَمتَ ساَعتي الكَسِل
وَ علَقتَ علَى عقاَربهاَ حصاَد السراَب
الذِي غلّف
 دقاَئقهاَ وَ كفّن ثواَنيِهاَ




~

ليست هناك تعليقات: