السبت، 2 يوليو 2011

~..
 
 
 
 
ترٱودني تلك ٱلآمنيه گثيرٱ . .
ٱن ٱنتقل ٱلى رحمته ٱن ٱعد منّ آلرآحلين
ۆ يستوقفني تفگيري بگ
ٱخٱف عليگ گثيرٱ منّ وٱقع ٱلخبر
ٱخاف عليگ من ٱلم سيستوطنگ لفترة
لآ ٱعلم مدتهٱ ۆ لن ٱعلمٌ قط
ٱخٱف عليگ منّ وحدتگ
ٱخٱف عليگ گثيرٱ من گل شيء سيحدثٌ
ٱستودعتگ اللہ ففي مغيبي
لآ ٱعلمٌ متى ۆ ٱينّ ۆ گيف سٱذهبٌ ۆ لگنني ٱستودعتگ ٱيٱه ♥
ٱستودعتگ نفسگ عندمٱ ٱموت
ٱنتبه جيدٱ
تنٱول بعنٱية وجبٱتگ ٱلثلآث
ٱبتسٱمتگ لآ تفٱرق ثغرك ٱبدٱ فٱنيّ ٱحبهٱ
عند رحيلي لنّ ٱبقى معگ ٱبدٱ
سٱزورگ ربمآ بعآلم ٱخر بعد نومگ
ٱذگرنيّ دومٱ بدعٱئگ
ٱذگرني عندمٱ يٱتي للحبٌ مجٱل في حديثگ
ٱذگرني عندمٱ ترى ٱحدى ٱنوٱع ٱلغيرة ٱلمجنونة </3
فلمّ ٱعد بٱلقرب منگ لأضآيقگ بغيرتيّ مجددٱ . .!
ٱذگرني عندمٱ تستمع لصوتگ في بدٱيٱت ٱلفجر
ٱذگرني گثيرآ بدعٱئگ
ٱقصر منّ قوة ( آلتگيف . .! )
فعندمٱ ٱذهب
سترحل منّ گٱنت تخشٱه عليگ
ٱعتني بنفسگ جيدٱ ۆ تذكرنيّ دٱئمٱ
[ ٱستودعتگ اللہ ٱلذي لآ تضيع ودٱئعة ] ¸ .
 
 
 
~

ليست هناك تعليقات: