~
موجع الفقد ، وما يؤول إليه من مشاعر
ضجيج الذكريات ،
شحيح الأصوات وصحبهم ..بعيدين جداً - بالقدر الذي يكونون قريبين لروحي جداً ،
هذه راحة يدي أضعها بقوة أسد بها آخر خيوط الوصل بيني وبين خيالهم : "(
هذه راحة يدي أضعها بقوة أسد بها آخر خيوط الوصل بيني وبين خيالهم : "(
لا أريدهم طيفاً - ل ا أ ر ي د ه م . .
واقع ،
واقع ،
هو ما أريدهم عليه واقع .. فإن لم يكن
لا أريدهم
~
~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق