الأحد، 1 مايو 2011

ل ا أ ر ي د ه م


~




موجع الفقد ، وما يؤول إليه من مشاعر


ضجيج الذكريات ،


شحيح الأصوات وصحبهم ..بعيدين جداً - بالقدر الذي يكونون قريبين لروحي جداً ،
هذه راحة يدي أضعها بقوة أسد بها آخر خيوط الوصل بيني وبين خيالهم : "(


لا أريدهم طيفاً - ل ا أ ر ي د ه م . .
واقع ،

هو ما أريدهم عليه واقع .. فإن لم يكن
لا أريدهم







~

ليست هناك تعليقات: