الاثنين، 4 أبريل 2011

إليكَ يارَجُلاً ..~



,`


إليكَ يارَجُلاً ترَّبعْ بِ عرًشَ قلبيْ الصَغِير ..
وكُنت لِي اقرًبْ مِن حًبل الورٍيدْ ..؛
واحببتُك فَوق أَنْ تتصَّور
بًين أكتآفِكْ وطَنِيْ وبَينْ أهدآإْبِكْ ظِليَّ
سميَّتُك قَمَرٍيْ ومَلآكِيْ وقصِيدتِيْ ..
سَميَّتُكَ المآإءْ الذي يَروِيَّ أنفآإس بَتلآتِيْ المُتعطِشةْ اليَّكْ...


ففِي زمَنْ اللآحُبْ واللآوفآءْ ..؛
حَرَرتْ أَغلآلْ عِشَّقِنآ الذِيْ كآنَ كـَ سَرآإبِ لمْ يَكتَمِلْ
وآوِيتْ الى فِرآش آمآليْ لِأغمِس وجَّهِي بـ أحضَآنِة
وأبكِيْ بِصَمتْ بيَّنَ ضلُوعِة ,
وتحترًق بين شَّفتيْ صًقِيعَّ أَشجآإنِيْ !


سأغتِسل مٍن ذنٌوبْ عِشقكْ فِيْ كَوثَر الطٌهْر
وأُغرِق قلبيّْ بـِ مآءْ المَطَّر النَدِيْ ..؛
وسَتتمرَغ في مَسآمًآتْ رُوحٍي البيًضآإْءْ رَذآإذْ مِنْ عِطرً النِسيآإنْ
وسَأدفُنْ مَلآمِح ذِكرآإكْ فِيْ الدَرًكِ الأسَّفل مِنْ أحلآميَّ ..؛
فِي نِهآيَة المَطآفْ ومع وِلآدة خطُوطً فجرٍ سَآإحِر وأِبتِسآمة سَمآءِ مُشرِقة
سأَرحَل تمآإْماً كـَ فرَآشةْ حآإْلِمًة تعُودْ الىَّ شرًنقة الأمَلْ والنَقآإءْ
.
.
لِأحيآ مِن جَدِيدْ

ليست هناك تعليقات: